ما الجديد
مرحبا بك زائرنا الكريم في منتديات حايلنا. اذا كانت هذه زيارتك اﻻولى فنتشرف بانضمامك لنا عبر الضغط على زر التسجيل وان كنت احد كوكبة اعضائنا فلا تنسى تسجيل الدخول

فَيضْ مِن غَيضْ ..!

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع D O S H A
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

/ أذن المؤذن الله أكبر الله أكبر منادياً لصلاة المغرب فأفطرت على تمرةٍ وكأسٍ من الماء ولبيت النداء . فمتى يؤذن مؤذن وصالك ..!؟ لأكسر صيام عيناي برؤيتك...

/
أذن المؤذن
الله أكبر الله أكبر
منادياً لصلاة المغرب
فأفطرت على تمرةٍ وكأسٍ من الماء ولبيت النداء .

فمتى يؤذن مؤذن وصالك ..!؟
لأكسر صيام عيناي برؤيتك
وأروي ضمأ صدري باحتضانك

ب/ع
 
وتنسى او تتناسى
كيف كانت في بلادي
تبحث عن لون بدوية
وكحل عيون حورية
وعطر انثى اموية
وشعر امرأة ريفية
ونست او تناست
أن الخنزير لا يمكن أبدا
أن يصبح فرسا عربية!
 



- القدر أرسل لي أشياء بنسبة عالية ، وكنت أمد بابتسامتي إلى الآخرين لإني خُلقت هكذا
ابتسم حتّى لو كانت عينيّ تسقط سهوًا آخر الليل .. و أبرر لها : هذه الدنيا يا صديقتي فلا
تهدري أيامكِ العادية مقابل أيامكِ الكئيبة .. و إنّي لم أكن جيّدة مع الحزن ولو أنه تعثر كثيرًا بطريقي .
- أنا طفلة صغيرة توشوش لأمّها : فتاة لديها أشياء سيئة وجيّدة . هذا كل مافي الأمر يا أمي :027:​
 
ما زلت يا أمي أخاف الحزن
أن يستل سيفا في الظلام
وأرى دماء العمر تبكي حظها وسط الزحام
فلتذكريني كلما همست عيونك بالدعاء
ألا يعود العمر مني للوراء
ألا أرى قلبي مع الأشياء شيئا من شقاء
وأضيع في الزمن الحزين
وأعود أبحث عن رفيق العمر بين العاشقين
وأقول
كان الحب يوما
كانت الأشواق
كان لنا
كان لنا حنين
 
/

يستحيل العيش دون أكسجين ..!
شهيقي ألم
وزفيري أمل

إنني احتضر ..
ولا زلت انتظر

ب/ع[
 
التعديل الأخير:




أتعلم مامعنى أن تشعر بأن صوتك مثقوب ؟
وأنك مهما أطلت الحديث ثمة فراغ يحوول دون أن يصل لإحدهم مقتضى كلامك !
يتوسع الثقب كلما حاولت إيصال الفكرة تحرّك يديك كثيراً يبدأ صوتك بالتلاشي
وماهي إلا بضع كلمات متقطعة حتى يعتصر الفراغ صوتك وتبدأ حكاية اختناقٍ مؤبدة !
هذا الفرق الذي بيننا أنك دائماً في المشاهد الأولى وأنا خلف الكواليس أبحث عن أجوبة
أو عن سؤال لن نجد له علامة استفهام كافية :162:
الفرق أنك دائماً في تأهب لقتلي ففي حبّك موت وموتٌ في فقدك آخر :027: :162:
 
مهما توارى الحلم في عيني
وأرقني الأجل
ما زلت ألمح في رماد العمر شيئا من أمل
فغداً ستنبتُ في جبين الأفق نجمات جديدة
وغداً ستورق في ليالي الحزن أيام سعيدة
وغداً أراك على المدى شمساً
تضئ ظلام أيامي وإن كانت بعيدة
لو أننا لم نفترق
 
يفطر عليك القلب وان فارقك صـام
والله لونك شـوك سـدره كليتـك

طعتك وزبدة طاعتـك هـم وهيـام
مالله كتب لي واستخرت وعصيتـك


:067:​
 








موجع الفقد ، وما يؤول إليه من مشاعر
ضجيج الذكريات ،
شحيح الأصوات وصحبهم ..
بعيدين جداً - بالقدر الذي يكونون قريبين لروحي جداً ،
هذه راحة يدي أضعها بقوة أسد بها آخر خيوط الوصل بيني وبين خيالهم : "(

لا أريدهم طيفاً - ل ا أ ر ي د ه م . .
واقع ،
هو ما أريدهم عليه واقع .. فإن لم يكن لا أريدهم
 
الله ,, ياخلاسية

ياحانة مفروشة بالرمل

يامكحولة العينين

يامجدولة من شعر اغنية

ياوردة باللون مسقية

بعض الرحيق انا

والبرتقالة انت

يامملؤة الساقين اطفالا خلاسيين

يابعض زنجية

وبعض عربية

وبعض اقوالى امام الله
 
أفتحُ كل الحقائب المنتظرة على رفوفي

أفرش ذكرياتي .. وأبدأ

كل هذه الأشياء أيامي

أيامي معك

من المنديل الى معطف المطر

ترتبط بك ذكريات حية ..

كأنها الآن

وأعتقد أن أياماً جديدة تولد

.. مع الدخول في الآن الماضي

أياماً جديدة تدخل في :

الآن القادم .
 
والله مانظرت عيناي من احدً
يرعى ودادي في سرً وفي علن
لم ادر هل مختص بحظي
أم هي سجية هذه في الخلق والزمن
ياليتني ماعرفت الدهر صحبتهم
ولا رماني زماني الوغد بالمحن
 






الأحزان ، التجاعيد ، الشيخوخة ، الشيب كلها تأتي ولا يأتون
كلها تتعايش معنا ونستسلم لها ولا يأتون ، كلها تأكل منا وتبني بنا ولا يأتون
كلها تصنع منا أشكالًا نجهلها ولا يأتون ، كلها تسخر منا ولا يأتون
حتى الموت يا أمي يأتي ولا يأتون :162:
من قال أننا ننتظر مجيئهم يومًا ؟
الذي لم يأتيك بفرح ستحمله الأحزان ليأتيك ، ولم يعد في القلب متسع
لحزن أكبر !


:027:
 
انتهى دوري وحظـي للأسـف ارخـى الستـار
بعـد مـا خضـت البطولـه فـي ليـالٍ سرمديـه


كنت نجمـه ساطعـه يخـرق سناهـا هالمـدار
كنـت تحفـه فـي زمانـي صاغهـا رب البريـه


ولا دخـل هالقلـب كبـر ولا عرفـت الاحتـقـار
كـل خلـق الله بكونـه وعزتـه عنـدي سـويـه
 





عليّ أن أعَترف أنني كُنت أُجيد التَسول ..
الوقَوف بمفَترق الطُرق التَي كانَت تزَدحم بوجَوه المَاره ، مَن يبَحثون عن شَيء مَا يُجملونْ به قَلوبهم ،
أو شَيء أخَر يفَقدون به ذَاكرتهَم ليعَودوا لمْزاوله الحَياة بشَكل جَيد ، دُون أن يشَفقوا عَلى أنفَسهم
حِينما تتَعرى أمَامهم كَل صَباح ..
يُقال بأن الدَرس الأول الذَي حَري بِنا أنْ نُجيد تعَلمه ، هَو مِن يصَنع لنا القَيمة ..
وكَل دَرس أخَر يأتَي مِن بعَد ما هو إلا ثَمن ندَفعه ، لكيّ لا تتَحول تَلك القَيمة إلى تجَربة فَاشلة نحَاول
أن نتَخطاها ولا نستَطيع ..
لذا أمنَت بأن الغَباء هو أسهَل الطُرق للحَصول على الحَقيقة ،
ف أصَبت عقَلي بوعَكة ، نَوع من الاستَرخاء الذَي يجَعل الأشَياء لا تُحدث بِه فَجوة كبَيره أو وسَطى
أو حَتى صَغيره ..
وخَزه المَرور مِن خَلاله فَقط كانت تُحدث بيّ شَيئاً من الضَحك ..​
 
على المرآة بعض غبار
و فوق المخدع البالي، روائح نوم
و مصباح .. صغير النار
و كلّ ملامح الغرفة
كما كانت، مساء القبلة الأولى
و حتّى الثوب، حتّى الثوب
و كنت بحافّة المخدع
تردّين انبثاقة نهدك المترع
وراء الثوب
و كنت ترين في عيني حديثا .. كان مجهولا
و تبتسمين في طيبة
و كان وداع..
جمعت اللّيل في سمتي
و لفّقت الوجوم الرحب في صمتي
و في صوتي
و قلت .. وداع !
و أقسم ، لم أكن صادق
و كان خداع !
 
ماقلتلك ...
وحدك غديت النور والباقي ظلام !
وإن السّهر لابانت خيوط الفجر يبدا ينام!
يتركني بروحي أطيّر من حنيني لك حمام !
وأحمله شوق وسلام !
وماقلتلك ..
إنت الوحيد اللّي اشوفه ذنب..
مهما إرتكبته ما أحس إنّه حرام!
ماقلتلك !
أشيائي الحلوه قليل..
وإنّك أحد أشيائي الحلوه القليل..
وماقلتلك..
أشيا ( 3 ) باقيه ماقلتلك ..
إنّك مثل حزني .. قدر !
وإنّك مثل ليلي .. سهر !
وإنّك عمر..
والعمر.. مرّه بالعمر!
والعمر.. مرّه بالعمر !!
 
‏​‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏
‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​‏​ .
صَمتي : ﺂبدُ مآِهۆ / عتبُ '
[ صَمتي تعبُ ؛ دنيَآ ]
عجُز فيهَآ الكلإمُ '


‏​‏​‏​‏​‏
 
السحر فيك أراه يا وطن الهوى
والمجد والتاريخ والإلهام
والزهر فوق رباك يأسر ناظري
والنخل ينفث أطيب الأنسام
يا نجد عندي لست غير خميلة
من أرز لبنان وحور الشام
 
______________
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى