ما الجديد
مرحبا بك زائرنا الكريم في منتديات حايلنا. اذا كانت هذه زيارتك اﻻولى فنتشرف بانضمامك لنا عبر الضغط على زر التسجيل وان كنت احد كوكبة اعضائنا فلا تنسى تسجيل الدخول

فَيضْ مِن غَيضْ ..!

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع D O S H A
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

طيّب... ننام ..! قبل يطل الصبح .. ويخنقنا الكلام !! - طيّب ... بنام ..! قبل يشح الوصل ... ويموت الكلام !!

طيّب... ننام ..!
قبل يطل الصبح .. ويخنقنا الكلام !!
- طيّب ... بنام ..!
قبل يشح الوصل ... ويموت الكلام !!
 
لا تكذبي ..

إني رأيتكما معا

و دعي البكاء فقد كرهت الأدمُعا

ما أهون الدمع الجسور إذا جرى

من عين كاذبةٍٍ فأنكر و ادعى
 
فلطالما باركت كذبك كله
ولعنت ظني
ماذا أقول
لأدمع سفحتها أشواقي إليك
ماذا أقول
لأضلع مزقتها خوفا عليك
 
لا تبكي أن دمعك غالي

لا تبكي فدمعك نار تحرق أمالي

أنا لن أرحل أنا باقٍ معك

رسمت لك حلمك

أنت منار الأمال وحلم عاشق مهاجر إلى أحزانك فلا تبالي ...
 
و يمضى العام..بعد العام بعد العام
وتسقط بيننا الأيام !
رماد أنت فى عينى
بقايا من حريق ثار فى دمنا..ونام
و يمضى العام بعد العام بعد العام
فلا أنت التى كنت
ولا انا فارس الاحلام
 
الموت لا يوجع الموتى .. لكننه يقتل
الاحيااء وجعاا ‎:(‏​
 
تؤمّلُ أنك يوماً تتوبْ !
وتشكو الذنوبَ..وأنتَ الذنوبْ!
وفي كل يومٍ تبوء بذنبٍ
وعيبٍ يُضاف لباقي العيوبْ
تؤمّل أنك تحيا طويلا ً
وشمسك مالت وحان الغروبْ !
أتهجرُ دربَ الهدى والصلاحِ
وترحل في مُهلكات الدروب ؟!
فسِرْ للكتاب بدرب الصِّحاب
وذقْ بالمتاب رحيقَ الطيوبْ
 
خلاص بتسافر ؟
زين التفت لحظة
عطني جروحك بس
خلها تسليني .. بغيابك الكافر
واخذ النظر مني وخبّه مع اشيائك
مابي اشوف الناس
وشلون اشوف الناس
وشوفي معك سافر
 
رآقَ لناا المغيبَ : فلم نعدَ نشتآقَ .!​
 
وتُبقى البعدَ يا أملا
بغيرك لستُ مكتملا
يظلُّ القلبُ يا قدري
يرومُ القربَ مُشتعلا
صحيحٌ غبتَ عن عيني
وصبرُ القلبِ قد سملا
صحيحٌ أنَّني وحدي
أعيشُ الحلمَ مُبتهلا
ولكن أنت في روحي
غرامٌ ينشدُ الأملا
 
يامعدي المرقاب خله لمشتاق
أنزل وخلْ معذب القلب يــرقا

ياليت ربي ماخلق حب وفراق
والا خلق حبٍ على غير فرقا
 
وٍرديً ذبل في , غيبتك وٍ إنتظارك ..​
 
كآن وٍجودك بحد ذاته عآفيتيَ ..​
 
ابـوي
من كثر ماهو في نظر
عيني كبير
احس / مانخلق مثله
على هالارض رجال ..
 
على المرآة بعض غبار
و فوق المخدع البالي، روائح نوم
و مصباح .. صغير النار
و كلّ ملامح الغرفة
كما كانت، مساء القبلة الأولى
و حتّى الثوب، حتّى الثوب
و كنت بحافّة المخدع
تردّين انبثاقة نهدك المترع
وراء الثوب
و كنت ترين في عيني حديثا .. كان مجهولا
و تبتسمين في طيبة
و كان وداع..
جمعت اللّيل في سمتي
و لفّقت الوجوم الرحب في صمتي
و في صوتي
و قلت .. وداع !
و أقسم ، لم أكن صادق
و كان خداع !
 
في ليلة كان الهوى أنسا به
من عمق أشغاف القلوب ندائي
لكنه ليل تنكر وجهه
حتى تستر بالظلام بكائي
ماكنت أعرف غير صمت مداركي
واستبسل البرد الضرير شتائي
ماكنت أحسب أن أبيت بليلتي
هم وغم من سباب عدائي
أوليس كنت الشهم في أمم الورى
أولست كنت الغير من أشيائي
 
آه.. لو حبكِ يبلعني

يقلعني .. مثل الإعصارِِ

إني خيرتكِ ..فاختاري

ما بين الموت على صدري

أو فوق دفاتر أشعاري

لا توجد منطقة وسطى

ما بين الجنة والنار!
 
أحبكِ..
حتى يذوبَ القصيدْ
وحتى تصيح الرُّؤى:
لا مزيدْ !
أحبك لا حبَّ..
يعْدِل ُ حبي..
و لا نارَ..
مثل غرامي العنيدْ !
أنا إن أقلْ فيك شعرًا..
فلغوٌ..
فأنت القصيدة ُ..
أنتِ النشيدْ !
 
انت صاحي ؟
مد لعيوني صباحي
وإفرد ضلوعك بجيك ..
ألف غصه خانقتني .. وأحتريك !
 
عودة
أعلى