قال مدير تطوير المناهج بوزارة التربية والتعليم صالح الشايع في حديث لبرنامج "الثانية مع داوود" عبر إذاعة إم بي سي أن وضع موضوع خاص بماجد عبدالله في مناهج التربية والتعليم لم يأتي من فراغ بل هو لما عرف عن ماجد من تاريخ رياضي حافل.
وقال الشايع :"كما يعلم الجميع فقد بدأ تطوير المناهج منذ أربع سنوات وبدأ يتخذ طريقة جديدة في صياغة المناهج بمافيها المناهج العالمية كمنهج اللغة الإنجليزية الذي اختير فيه في منهج الرياضة بالتحديد الكابتن ماجد عبدالله كمثال على المثابرة والنجاح".
وأضاف الشايع :"الأمر ليس مختص بالرياضة بل في جميع المناهج وليس فقط في اللغة الانجليزية , أيضا لدينا شخصيات أخرى شهيرة لها بصمات في تاريخ هذا الوطن كصالح الراجحي وعبداللطيف جميل ومحمد الجميح , كلها شخصيات لها أثر في هذا الوطن , فعلنا ذلك لإعطاء قدوات وقصص واقعية من حياتنا كما هو الحال في المناهج العالمية".
وحول الأسماء الأخرى من الرياضيين الذين وضعتهم الوزارة في مناهجها قال الشايع :"في كرة القدم كان لدينا أسماء مطروحة غير ماجد لكن ماجد كان من الأوائل في وضع بصمة في تاريخ رياضة الوطن , هناك لاعبون غيره وضعنا عنهم قصص بسيطة ولم نغفلهم كمحمد الدعيع وياسر القحطاني والبطل الزومان الذي صعد لقمة إيفرست والذي وضعناه كنموذج للتحدي والنجاح".
من جهته علق ماجد عبدالله على هذا الأمر بقوله :"هي خطوة كبيرة بالنسبة لنا كرياضيين , من هو في عمرنا يعرف أن نظرة المجتمع للرياضيين كانت أقل مما يجب , لكن بعد الاحتراف وبعدما أصبحت الرياضة مهنة وحين يتم اختيار ماجد عبدالله في مناهج التعليم فهذا يعني أن النظرة للرياضيين تغيرت وتطورت".
واعتبر ماجد هذا الأمر دافع للاعبين الحاليين :"الآن ماجد أصبح نموذج وربما غدا سيصبح لاعبون آخرون هم النماذج , هذا يدفع الرياضيين الحاليين للعطاء من أجل أن يكونوا نماذجاً في تلك المناهج مستقبلاً".
واعتبر ماجد عبدالله أن المستوى الرياضي ليس السبب الرئيسي لاختياره في مناهج التعليم معتبرا أن هناك عوامل أخرى كانت خلف ذلك :"بالتأكيد اختيارهم لي لم يكن كرياضي فقط بل أيضا ربما نظروا لسيرتي الرياضية , تعامل اللاعب وسيرته مهمة مثلما هو مستواه الفني".
كبير ياابو عبدالله والله تستااااهل:020:
وقال الشايع :"كما يعلم الجميع فقد بدأ تطوير المناهج منذ أربع سنوات وبدأ يتخذ طريقة جديدة في صياغة المناهج بمافيها المناهج العالمية كمنهج اللغة الإنجليزية الذي اختير فيه في منهج الرياضة بالتحديد الكابتن ماجد عبدالله كمثال على المثابرة والنجاح".
وأضاف الشايع :"الأمر ليس مختص بالرياضة بل في جميع المناهج وليس فقط في اللغة الانجليزية , أيضا لدينا شخصيات أخرى شهيرة لها بصمات في تاريخ هذا الوطن كصالح الراجحي وعبداللطيف جميل ومحمد الجميح , كلها شخصيات لها أثر في هذا الوطن , فعلنا ذلك لإعطاء قدوات وقصص واقعية من حياتنا كما هو الحال في المناهج العالمية".
وحول الأسماء الأخرى من الرياضيين الذين وضعتهم الوزارة في مناهجها قال الشايع :"في كرة القدم كان لدينا أسماء مطروحة غير ماجد لكن ماجد كان من الأوائل في وضع بصمة في تاريخ رياضة الوطن , هناك لاعبون غيره وضعنا عنهم قصص بسيطة ولم نغفلهم كمحمد الدعيع وياسر القحطاني والبطل الزومان الذي صعد لقمة إيفرست والذي وضعناه كنموذج للتحدي والنجاح".
من جهته علق ماجد عبدالله على هذا الأمر بقوله :"هي خطوة كبيرة بالنسبة لنا كرياضيين , من هو في عمرنا يعرف أن نظرة المجتمع للرياضيين كانت أقل مما يجب , لكن بعد الاحتراف وبعدما أصبحت الرياضة مهنة وحين يتم اختيار ماجد عبدالله في مناهج التعليم فهذا يعني أن النظرة للرياضيين تغيرت وتطورت".
واعتبر ماجد هذا الأمر دافع للاعبين الحاليين :"الآن ماجد أصبح نموذج وربما غدا سيصبح لاعبون آخرون هم النماذج , هذا يدفع الرياضيين الحاليين للعطاء من أجل أن يكونوا نماذجاً في تلك المناهج مستقبلاً".
واعتبر ماجد عبدالله أن المستوى الرياضي ليس السبب الرئيسي لاختياره في مناهج التعليم معتبرا أن هناك عوامل أخرى كانت خلف ذلك :"بالتأكيد اختيارهم لي لم يكن كرياضي فقط بل أيضا ربما نظروا لسيرتي الرياضية , تعامل اللاعب وسيرته مهمة مثلما هو مستواه الفني".
كبير ياابو عبدالله والله تستااااهل:020: