|
17-04-2011, 11:48 AM | #1 | |
...
|
- هلَ فيّه فَرق لما أوقف كَ كاشَيره وأحاسب لفلان وفلان وفلان .. إلخ طَول وقَت الداوم كم وآحد بحط عيونيّ بعيونه ؟ , بيَن لما أجيّ أخذ غرضَي وأمشَي ؟! أتوقع الطفَل راح يَفرق .. - من الأشَياءْ اللي أمقتهآ وتسَتفزنيّ , فيّ نقاشاتنا وحواراتنا ومن خلال أي شخص يقدم لي نصيَحه أو يبي يوصَل لي رسَاله أنه يلجأ إلى المقارانات الغبيه وإسلوب الأستغفال والأستخفاف بعقولنا , تستطيع أقناع آالأخريَن وتستطيع توصَل فكرتك لَكن بدون ما تلجأ إلى هالاٍساليب . - أتذكر مواقف كثيَره مرت علي من خلال نقاشاتي سواء مع أقاربي أو صديقاتي أو ممن صادفتني وألقت علي نصيَحه يلجَئن لهالأسَلوب .. بعد هالمرحله أنا أدخل بحالة الـ يفكرونيّ موب متقبله وأنا اللي موب متقبلته هالأسَلوب الغبي مآدري هم مآعندهم أسباب عشان يقنعونا فيهآ أو محاولَه الأستذكاءْ أو أستخفاف بعقول الآخرين ؟ مآدري .. - كاركتير ومقارنَه غبيّه رسَام خَالد : مع الأحترام .. |
|
|
17-04-2011, 10:53 PM | #2 |
...
|
قِصْة ... ( 1 ) .. و قُصاصة شعور .. !! .. بدأت في الظلام فهل ياتُرى تنتهي في الظلام أيضا ، أم يتبدل الحال وتعيش في سلام في نهار أخر كتبه الربُ لِـ كِلا الأبْطال .. قال لها : أحتاج لكِ حُب أغرق فيه ولا أطلب النجاة .. !! أجابت بِـ همس أخترق الظلام و قالت كفاك طمعاً فـ أنت في مدينة كُل عُشاقها ( أنتْ ) .. أحبها ، وأحبته ... و تقاسما الجنون !! .. قد نظن يوماً ، أننا تأخرنا في موعد الحُب المُقدر ، وقد يتأجج فينا شُعور الحقد على الساعات الطِوال تِلك التي تسبق موعد الحُب .. .. فـ لو أدركنا أن الحُب بإنتظارنا لـ تسابقنا مع عقارب الزمن و وأبتلعنا السُمّ في الثواني ، لِـ نعيش أول الحُب و أصفاه وأجمله و أنقاه .. ويتوالى الليل و يسبقه النهار .. ليل و نهار نهار و ليل حقيقةً خُلق الليل لِـ تطمئن الأنفس و تهدأ نيران الأشواق ، لِـ يعيش الحُب و تُشارك زوايا الغُرف هذا الشعور ، لِـ تُشعل في كُل جُزء منها فتيل الذكرى و تحُرق نفسها تضحيةً لِـ كُل عاشق .. وحتى النوافذ تتلصص على حديث العُشاق على همساتهم ولمساتهم على دفء الأحاسيس و إحتفالات الشعور .. يحتضنها لِـ يكتبها شعوراً ، وتكتبه حقيقة ترفض الجِدال تحتفل بِه مع الورقة ، وتبدأ أعراس المشاعر بِـ الصخب !! .. أُحبك .. ، يتبادلها الجميع لِـ أنها الأوفى في تلك الليالي ، و لِـ أنها الأجمل على الإطلاق ، تلبس تيجان الملوك حينما تتكور الشفاة إلى الداخل لِـ تهمس بها و كأن اللغات تلاشت والحُروف وأدت .. كُل شي يسقط مِن أعلى إلا إحساس الحُب الخالد فـ هو عكسي ، مِن الأسفل يُمارس دور السقوط ، تماماً كما الروح حينما تجد الحياة في الأعلى .. .. يُعاقبها لِـ أنهُ يُحبها .. و تفرّ مِنه إلية لِـ تجد فيه الأمن والأمان .. .. هددها بِـ الظلام و مارد الأحلام المُزعجة ، ورفضت أن تهدأ وتستلم لِـ النوم .. تخاف الليل كـ خوفها مِن فقده !!! .. رُبما لِـ أن خيوط الليل تُراقب كُل تحركاتنا تُبشرنا بِقدوم ليل طويل .. .. وتعدنا أن يُخلد الحُب فيها و يُصبح دفين .. هل ياتُرى ... أصبح الفجر ، فاجعة نخاف قدومها بعد أن كانت شيء مُقدس بِـ النسبة لِـ الحُب ... !!! ، عِندما نُحب نُصبح أطفالاً شِعراً و شُعوراً ، و أبسط الأشياء تُهدأ مِن روعنا ، و أدق التفاصيل تشغل فكرنا ، نعتقد أن الوصول لِـ شيء ما ، سهل و أسهل مما يتصوره الكِبار ، نُحلق فوراً إذا ولدت الأحاسيس فينا ، كأنا خُلقنا لِـ نطير .. كأن أنوفنا خُلقت لِـ تستنشق الحُب و لا شيء سِوى الحُب .. !! .. و تنفجر فينا البراءةٌ أكثر حينما يُلامسنا الحُب .. .. نُخطأ دوماً في تقدير إحتمالات الكِبار الصائبة ، و نُصر على خطأنا ونتذوق الأمرين لِـ نُثير الكِبار ، فـ إزعاج الشعور و فوضوية المشاعر و إحساس الحُب ، كِلاها مِنا سِماتنا ، نُبعثر كُل شيء لِـ نبحث عن قُصاصة دفء ، نتمرد حتى يُعاقب الكِبار أنفسهم و يُغرقونا في الاهتمام .. ، .. كظم الغيض فـ أنفجر ، تحدث معها بِـ لُغة لم تسمعها مِن قبل .. .. بعد أن انتهى قالت : أسمعني كلمة ( أُحبكِ ) !! .. ولم يُسمعها شيئاً .. .. كلمات الحُب تُُنقذنا حينما نغرق ، ولا نجد النجاة .. .. الحروف حِينما تُنطق تكون بِـ مثابة بر الأمان و الملجأ حينما يشتد سواد الليل .. .. تماماً كما لو كُنا أطفال و احسسنا بِـ قدوم الأشباح .. .. و أنزوة أجسامنا رُغم نحولها تحت ظُلمت الليل ، ثُم تكورنا على أنفسنا .. . . نعم الفجرّ ، فاجعة الحُب .. !! |
|
17-04-2011, 10:57 PM | #3 |
...
|
. .. بين حكايا الأمس و أقاصيص اليوم ، وُلدت قيمة سالبة .. .. تُسمى ( التناقض ) .. ، .. خُرافات الكِبار تلك التي يُسمونها ( حكايات ) نجدها دوماً على ألسنة الجدات ، مع كُل فِعل منا تولد حكاية يحمل بطولتها الجدّ ، او الجدة ذاتها .. أمتلئ يقيني بصدقهم ، لكن بعض الحكايات يرفضها عقلي دون المساس بِـ ما امتلئ يقيني بِه .. .. ذات يوم بعد أن انتهت الجدة مِن سردّ حكاية خُرافية ، أثبتت لي أن جدي حفظه الله أقترن بِـ آلة كهربائية لم تتفوه بِـ الـ آه ، طيلة عُمرها .. لا تكل ولا تملّ ، كأن الحياة في السابق تتطلب مِنها أن توفر الراحة لا أن تبحث عنها .. .. وقبل أن تنتهي و بدون شعور ارتفع حاجبي الأيسر لِـ يرسم علامة تعجب واضحة جِداً ، حينها لم أستطع إخفائها .. .. لكن آلتزمت الصمتّ ، وبعدها بِـ قليل أنهت حديثها قائلة – من وين بيجينا الخير و الصغار صار مايعجبهم كلامنا - - هل حقاً هُم يكذبون ... !! -
---> لو تسمعني جدتي حكمت علي بدخول جهنم وبأس المصير |
|
19-04-2011, 02:56 PM | #4 |
...
|
ليس هناك شيء يستدعي البكاء ،
أن تكون وحيداً ، هذا لايستدعي البكاء أن تحتاج لكتفٍ تستند عليه ولا تجد، هذا لايستدعي البكاء أن ترى الناس من حولك كثير ، لكنك لاتستطيع أن تكون مع واحد منهم ، هذا لايستدعي البكاء أن تتنفس الصعداء فرحاً بانجاز انجزته ، ثم تُكتم انفاسك بعدن اهتمام من حولك ، هذا لايستدعي البكاء أن تحزن و تفرح و تبكي و تضحك و تيأس و تتفائل وَ تمر بكل المشآعر ، ولاتجد من يشاركك هذه المشاعر ، هذا لايستدعي البكاء وَ أن تستمر في التظاهر بإنك لست بحاجة لأحد وأنك ستكمل المسير معتمداً على نفسك كما اعتدت ، لايستدعي البكاء و أن تستمر في ترديد بإن لا شيء يستدعي البكاء بحد ذاته | يستدعي البكاء |
|
21-04-2011, 02:30 PM | #5 |
...
|
لا أعلم! ..
لكن أشعر أن الصورة الرمزية للعضو تؤثر على (إنتاجيته المنتدياتية)! .. صورتي هذي ربما لها تأثير مشابه لما تعنيه على ما أكتب أو على الأقل بما أشعر! .. أظن أن شعوري خلف الشاشة يختلف بإختلاف ماهية الصورة الموجودة .. على كل حال ، أشكر من أهداني إياها ها هنا .. |
|
21-04-2011, 02:32 PM | #6 |
...
|
سأل أمريكي عربي : ما هو حلمك الذي تنوي تحقيقه؟ .. العربي : أن يكون لدي عمل ، و أتزوج ، و أبني منزلاًً! .. ... الأمريكي : أنا أسألك عن أحلامك و طموحاتك وليس عن حقوقك .. |
|
21-04-2011, 02:33 PM | #7 |
...
|
أحياناً ..
الهواء يقذف بـ الكلمات لـ تخرج .. لكن اللسان يمنعها وكأنه حجر عثرة! .. يا لك من سجان أيها اللسان! .. |
|
21-04-2011, 02:35 PM | #9 |
...
|
يوم سعيد للجميع .. الحياة سقيمة .. إذا أصبحت تكرر ما تفعله يومياً .. التغيير من سنن الحياة! .. لكن ، إن أصبحت الصورة أمامكَ مُبهمة! .. وشيءٌ من الضبابية تحيط هذه الخطوة .. تخشى حينها التغيير وتبقى تمارس العادة ذاتها اليوم التالي! .. |
|
21-04-2011, 02:35 PM | #10 |
...
|
البعض يُبدع بصناعة أحداثه اليومية .. على ورقة أكسجينية مرتبة وجميلة! .. والبعض يحاول جاهداً أن يدفن .. كل ثانية سابقة من حياته! .. في مقبرة النسيان - الإهمال - اللامبالاة! .. . ما زال هناك متسع من الإبتسام .. |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|