سجـل حــظورك بـبيــت شعــري ..

ياحظ نسمع بك ولا يــوم شفناك
مدري متى في معرفتك انَتَشرف

ان طبـت لي يامرحـبا بـك وحـياك
وان خبت لا والله بلاش انَـَـتعــرف

أحيآن يخذلني الحرف وألزم الصمت!

لان السكوت أبلغ بعد خيبة هقآوي ..

خل صدرك ورق !
وَ امسك عيوني ..
وكل عرق ٍ شكى فرقاي : بلّه ..
وازرع ارضاك من صفوّة شجوني
ولا تقول ..
( الهجر دربي وأدلّه )
وكان تقدر تعيش العمر دوني
حط عينك علي وقول : ( والله ) !!

عشقته كثر مآ رددت جموع خآشعه أمين
وكثر مآهب نسنآس الهوى و أختلفت الوجهآت

تعلمنا من التكبير مانحزن ولا نغتر
كيف نشكو علةّ والله أكبر،، الله اكبر
عندها الأحزان في الأعماق تصغر،،
الله أكبر ،،،

​​​لا سكر الله باب يفتح لنا أبوابْ
......... وإليا ظلمونا خلق سخّر لنا خلق

حكمه من الْرحمن وأحكامه أسبابْ
......... حتى نعرف الناس و نميّز الخلق

“من يقول الليل للعاشق ضرير
الهوا في كل وقت له نظر ..

شوفة العاشق عن الباقين غير
له نظر بالعين وبقلبه بصر ..”

لاجيت انادي غيرك اخطي واناديك
من زود حبي لك نسيت الاسامي
احاول ابعد عنك من كثر ما اغليك
عكس البشر خايف غلايا يضرك

في عيوني , صرت .. ما أشبهني كثير
أقرب من :- الضيق ليّه .. لـ / العنا !

لا ملامح صورتي , توحي بـ : بخير
ولا وجودي : يعكس .. وجودي هنا !

حتى وجه :- مرايتي .. ذاك الكسير
( صـار يسال .. ليه ما أحسك انا ) !

عامٍ مضى تقل ساعه يوم انا ويّاك
واليـوم تمضي الـدقيـقه كنهـا عام