|
15-10-2011, 01:00 AM | #1 | |
|
آهوآكِ / أحمد المنعي
السسلآم عليكم ورحمه الله وبركآته هالقصيده فيهآ كم لغوي هآئل ... ولهذا السبب نقلتهآ لكمٍ روحي جِناني جَناني عالمي وطني يا مبتدأ جذلي، يا مُنتهى حُزني .. أطوف بالمدن البيضاء ابحث عن طفلٍ ليقرأني عشقاً ويكتُبني لأن حبك مستعصٍ على لغتي ووحدها لثغة الاطفال تنطقني ياحلوةً يحسد الرمان وجنتها والعطر لولا شذى الانفاس لم يكن أسائل التوت عن اسباب غيرتة يرنو إليك ويشكو لي: اتسألني؟ لمَ الزهور اذا ناديتك إلتفتت لم الفراشات تدعو لي وتغبطني وكيف تشدين لي في الليل اغنيةً تصير في الصبح لحن الطير للفنن يامن سلبتِ من التفاح سكرهُ سكراً لان هواكِ العذب يثُملني أقلتُ سكراً؟ معاذ الله زلّ فمي قصدت شكراً هواك العذب يثملني يافتنة القلب لا تدعي به بهدى اني رضيت بقلب فيك مُفتتن وشدت لي في العيون السود صومعة كم في عيونكِ من سر يحيرني اعتدت متكأ فيها لأدرسها واعتدت تقطيع كفّي حين تسحرني عيناك ياسوسني، عيناك مملكةٌ بلقيسها ماعلى الاجفان من وسنِ حضارةٌ كلما أدخلت عالمها اعيش حالةَ إبحار بلا سفن في قلب ولاّدة في مجد قرطبة في وجه بغداد في نهرين من شجنِ يالحظة كل ايامي لها ركعت لأنها لحظة ليست من الزمنِ اهواك اهواك هذا الامر مختصراً واكتفي.. ويحكِ من التفصيل يتعبني * أحمد المنعي
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ شـمـر على المشاركة المفيدة: | سكـور (17-10-2011) |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|