ضوء مختلف !

مساء /صباح .. الورد
,
كل مايستوقفنا للتعمق في التفكير ..
وكل مايلفت انتباهنا ..
هو جزء منا ,
وجزء من .. فلسفتنا الخاصة !
"
سأكون هنا

يا عذري الأبكم , من يفهمك مثلي ؟
دام الحديث عيون .. واللي سمع أعمى .!
,
تعجبني جداً تلك الفلسفة ..
ولا أعلم حقيقة من صاحبها !
رغم أني ( أشم ) رائحة البدر فيها !
’
من يستطيع مساعدتي ؟

عزيزي الرجل ..
إن لم تكن ( وسيماً )
فأحرص ... على أن تكون ( صاحب مال )
وإلا فلتكن مستعداً ... لتقديم تنازلات كثيرة
في إختيار شريكة حياتك !
’
وأضف إلى معلوماتك أخي ..
أن المرأة ( الفقيرة ) تبحث عن الرجل الغني غالباً ..
وأما ( الغنية ) فتبحث عن الرجل الوسيم ..
وأما ( الجميلة ) فتبحث عن الإثنين معاً !!
,
وأعلم ..
أن المشكلة الحقيقية للمرأة والطفل معاً ...
أنهم يعتقدون أن الرجل ( على كل شيء قدير ) !
ولايتوقفون عن مطالبته بما يقدر ومالا يقدر !
,
مقتطفات من موضوعي :
فلسفة وأشياء أخرى ( 3 ) !!
,
وأنصح بزيارته !

( 1 )

يا لله كيف أستوعب هذا الزيف ,
جميع الألوان تسكن جسد واحد ,
مرعب أن تكون ملامحنا مطاطية !
تتشكل حسب رغبة الجمهور !

( 2 )
جرعة دسمه من التناقض
تمزق بعض ملامح الذكريات ,
لا يبقى سوى نزف الكرامة !
متى يحل غضبك يا الهي على المخادعين ؟

( 3 )
مساحات النور والحرية ..
سماء رحبة بأصحاب العقول
النقد هو ما يجعلنا نعود للصواب
أنقدوا كل ما تشاؤون ,
فقط من غير صوت !
رائع صوت الضمير بداخلنا
أخــــــــــــــــــرس !

( 4 )
عند غيابهم نتنفس الصدق ..
أعني غياب الأوباش والمنافقين !

( 5 )
أصعب أنواع الغياب .. غياب الضمير !!

( 6 )
نصف الحقائق ندركها
عندما نعرف النصف الآخر ..
النصف الآخر مقتول ,
ضاعت الحقائق !

( 7 )
مات الجمهور مسموماً عندما أصبح العرض خاوي !
و كان الكفن أوراق كتبت عليها الحقيقة ..
و دفن في مقبرة الفكر الواعي
لا يقبل العزاء إلا من المجانين !

( 8 )
ربما يطول الإنتظار ..
غرقت الموانئ على بوابة الحرية !

( 9 )
عندما نتعرى من جهلنا ..
لا نملك سوى الجنون !

( 10 )
لازالت ثورتي في مهدها ..
غضبي من عجز المجتمع وزيفه
يحتاج إلى دهر حتى يتنفس ..
ربما .. أنا من أغضبهم !!
؛
~
مما راق لي ..
بقلم : شابه منتحرة !

انتظرتك .. عمري كله .. وانتي حلم
ومرت الايام والله .. وانتي حلم..
ليه تأخرتي علي ..
توهي مره واسالي ..
كوني في غير الزمان .. والا في غير المكان
كوني عمري .. عمري كله ..
اللي باقي .. واللي كان ..
انتظرتك عمري كله .. وانتي حلم ..
كل نجمه شعشعت والقلب عتمه .. كانت انتي ..
كل حرفٍ حرك شفاهي بكلمه .. عنك انتي ..
وكل حبي اللي مضى والحب قسمه .. منك انتي ..
كانوا الاحباب ظلك .. بعض احساسك ونورك ..
ما عرفتك يوم كلك .. ياللي في غيابك حضورك ..
انتظرتك عمري كله .. وانتي حلم ..
هذا إنتي .. قولي والله إنه إنتي ..
وين غبتي ؟! .. عني هذا الوقت كله ..
وين كنتي ؟! ..
شيبت عيني طيوفك .. وما أصدق إني أشوفك ..
ياللي قلبي في كفوفك .. نقش حنا ..
وفي جديلك عطر ورد ..
آتمنى .. لو تكوني في فراغ اعيوني وعنى
وفي سموم ضلوعي برد ..
ليه تأخرتي علي ..
وما طرى لك تسألي ..
ليه نأخرتي علي .. وما طرى لك تسألي ..
إنتظرتك عمري كله عمري كله .. وانتي حلم
’
متنفس آخر للبدر

مهما كبرت فأنا طفله صغيره وجدا جدا!

صغيره بتصرفتها العفويه

بأفعالها الشقيه

بتفكيرها الطاهر النقيّ!

بأحلامها الوردية

بروحها المرحه

بإبتسامتها الدائمه

بحبها للكل!

مَر عَام !
بعد أن حشَرج من رَحم أمّه حزينًا يبكِي من ظُلمةِ دفىء إلى نهارَ آلام
يحكِي حكاياته الصَغيرة إلى رفقتَه ويطُول نعاسَ فِكره ويتدفق حكمته على ورقه
لمَاذا يَارب كان بلا وطن وشَردته منافِي الوجد ؟
يَطل صَوت صَباحِ البَارحة عَلى صَدره ويَثقب أنفاسَه بِذهول ويوقِضه يومَ ميلادِه الـعشرون
خَلف المقاهِي والأحلام , نحوُ الأسَواقَ وفوقَ الأعلام زرعَ اسمه شَهادةً ميلادِية بإبريل غنّى !
ولأن الموتَ يزوره كُل ليلة يمَر بين لحم رئتيه و يلامس نبضَ قلبه يَعزَل صَوت أنفاسَه عن الأكسجين
ثم ييرحَل بعيدًا بعيدًا إلى حَيث تهرعُ أرواح الموتَى وتتطَاير نوافَذ الحياةَ ويبقَى جسدُ هَذا الملاك يرتَكب ذُنوبًا سُرعان ماتتحول لحسَنات
ولأنه ينمُو ببطء ويثير حرائِر الرضِاء سُرعان مايحسَدنا أبناءُ العمومة عليه
يقيِني من ذاكرتِي وظِل مِرآتِي والقوانين الصَارمة التِي تحيِطنِي
تيبسَت أحلامُهُ من اجلنا وصَار طِفلًا مظلومًا بينَ يدِين عتباتِ الحياة
تتَدلى مصَابيح التّعاسَة على أباريق أمله , يعَلو , ثُم يهفُو
ويتقَدم يتَبدد نُورهُ ويسَقط نجمًا كبيرًا حولهَ غِيومَ ورائِحةُ حسدٍ لا تنقَطع
تنتزَع الأرضَ برفِقٍ عن أقَدامه , لأنه ودق ! يُغرقُ حُبيباتها ويفصِل بُنيّاتها

صَدقنِي ياأخِي .. سَتبقى هُمومك رشَفتِي الأولى , ولتختبأ السَعادة أغنيةٌ لحنُها الأعياد
سَليمان : عامك بيَاااض يَارب : )

للعلمَ فقط : حِينما يُولد الفَجر صَوب أرجوحةِ فَرح , حتمًا تعلمُون كِيف أن العطَاء قَد بكَته السَماء

عـــــاده ..
اعتدت ان اصنف العديد من ممارساتى بالحماقات ..
لا لانى ( احمــــق ) بالفطره ..
انما لاننى ( ادمنت ) ممارسة الحماقه .. باختلاف انواعها واشكالها ..
والادمان يحتاج لمستشفى ( امل ) ,,
ومجرد اكتشافى متأخرا ( دوما ) ان مافعلت ( كان ) حماقه ..
دليل لايقبل الجدل اننى ادمنت ممارستها !
,
احـــوال ..
حينما تكون طموحاتى لا توافق امكانياتى .. فتلك حماقه
وحينما احلم بــ( الحريه ) فى مكان وزمان غير مناسبين .. مثلا هنا .. ايضا تلك حماقه
حينما احاول منح نفسي فرصه للعيش بقناعاتى التى انولدت بناء على تجاربي ..
لا ( بقناعات اجدادي ) .. اكون امارس حماقه اخرى
بل ان قراءة الشعر الذى تكتب للاخرين .. بات حماقه !
حينما ابحث عن صدق ; فى مجتمع اركانه الاربعه
تتشكل من ( نفاق ) , ( مظاهر ) , ( امراض اجتماعيه ) , ( ماده ) .. اليست حماقه ؟!
حينما انتظر من البعض رد الاحسان بغير الاساءه .. فتلك حماقه ايضا
احيانا اكل بشراهه برغم اننى لست جائع .. حماقه !!
بل اننى شطحت ذات مره وحاولت ( استنساخ الحقيقه من الوهم ) فكانت .. ام الحماقات
تارة استيقظ من النوم متأخر جدا واظن انه لم يفوتنى الا مجرد ساعات ( كثيره ) من حياتى .. حماقه !!
احيانا ابتسم فى وجوه لاتستحق ( النظره ) فما بالك بــ( الابتسام ) .. وهنا حماقه
ازمنة الامكنه .. تمكين الازمنه .. نوع من الحماقه
كم من مره غفرت لمن تكررت اسئلته لي.. بينما كررت اسئلتى لمن غفرلى ..
فصنعت ( اعجاز ) حماقى لا اظنه يتكرر كثيرا مع الاخرين
انتاج الازمات .. حماقه
وها انا انتقد ( المجتمع ) بينما مازلت اعيش فيه و مع افكاره ولو ( بطريقه معينه ) ..
وهذه حماقه ايضا
,
آخر حماقاتى
الى الان ..
لم تنال اى حماقه شرف لقب (( اخر حماقاتى )) ..
فما زلت قصتى مع الحماقات مستمره .. الى اجل غير مسمى !
,
مما راق لي

تعريفات سعودية ..!

(1)
المال العام : هو « المال « الذي إذا اجتهدت بالمحافظة عليه لن تجد من يشكرك ،
وإذا قمت في ليلة ظلماء ( غاب فيها القمر .. وضميرك )
بالسطو عليه لن تجد من يحاسبك !
(2)
اختلاط عابر : هو اختلاط يجوز للمشايخ ولا يجوز للعامة من الناس
لأنهم – لجهلهم الشديد به –
لا يعرفون ضوابطه !
(3)
« السعودة « : إحدى روايات الخيال العلمي !
(4)
سوق الأسهم : كائن خرافي .. يخوّف السعوديون به أولادهم قبل النوم!
(5)
« لا يوجد سرير » : شعار وزارة الصحة.. على غرار « نعتز بخدمتكم »!
ويتم التعامل معها كعبارة تراثية قيّمة يجب المحافظة عليها
حتى لا تنقرض من القاموس اللغوي لوزارة الصحة!
(6)
« مدرسة خاصة » : هي المدرسة التي يذهب إليها أولاد المسئولين
في وزارة التعليم لعدم ثقتهم بالتعليم الحكومي !!
(7)
« حرية التعبير » : فيلم رعب .. ينتهي بموت طاقم الفيلم !
(8)
« شيـخ » : لقب تستطيع الحصول عليه عندما تنقطع عن الذهاب للحلاق لمدة ثلاثة أسابيع !
(9)
هيئة الصحافيين السعوديين : مبنى .. بلا معنى!
(10)
« السياحة الداخلية » : مانشيت صحفي، في صحيفة لا يقرأها أحد!..
كتبه إعلامي يقضي إجازته على شواطئ « كان » الفرنسية ..
وكان يتحدث عن سحر شواطئ جدة والدمام
,
للرطيان ..

فقدان الشيء يعلمنا قيمته أحيانا .
,
كل صبي أحمق يستطيع أن يقتل حشرة ،
لكن كل علماء الأرض لا يستطيعون أن يخلقوا واحدة .
,
من النادر أن نفكر فيما نملك، بل نحن نفكر فيما ينقصنا !
,
يمكن للمرء أن يفعل ما يشاء ، لكنه لا يستطيع أن يريد ما يشاء !
,
من الصعب أن تبقى هادئا إن لم يكن لديك ما تفعله !
,
حياة الوحدة مصير كل الأرواح العظيمة !
,
كل أمة تسخر من الأمم الأخرى، وكلهم على حق !
,
يمكن للمرء أن يكون على طبيعته فقط عندما يكون وحده !
,
أي كتاب على أي قدر من الأهمية يجب أن تعاد قراءته فورا !
,
لا يمكن لمعدوم الذكاء أن يراه !
,
الكراهية تنبع من القلب، والاحتقار من العقل، وكلاهما خارج عن إرادتنا !
,
كلٌ منا يعتبر أن حدود مجال رؤيته هي حدود العالم !
,
الشرف لا يجب أن يُكتسب، بل يجب فقط ألا يُفقد !
,
الرجال بطبيعتهم لا يبالون ببعضهم البعض، أما النساء فأعداء بطبيعتهم !
’