إهداء بيت شعر للحبيب

على طاري صباح الورد, وإسمك, والحـلا والـذوق
ذكرتـك يـا أجمـل أحلامـي , بقافـي واستهليتـه

على درب القصيد أسوق , قلبي والخطـاوي شـوق
وإذا مالت بـي الخطـوة , علـى دربـك تناسيتـه

يهز الشـوق بأعماقـي , عناقيـد الغـرام عـذوق
ويقطف بالغلا فينـي , غـرام(ن) خنـت وأخفيتـه

مدامني ( ويّاك ) راح أشعـر بخيـر
لا تنشد : شلوني ؟ .. ويدّك ف يدّي ؟

/
ياساعة الفرحه تشوقت للعيد
عيد العيون وعيد قلب الصبابه

رد الجمال لشوفتي يا أتلع الجيد
واسحب على حرفي لحون الربابه

حرفي بصوتك يا أجمل الصوت تغريد
يا رمز حبي هاك رمز الكتابه

يا صبح عمري فيك للعمر تجديد
وحبك يجدد كل يومٍ شبابه

للعيد والقمرا وحسنك مواعيد
وليل الهوى شرّع للأحباب بابه

يا ما زعجت الصوت باسمك تراديد
ويا ما نسيم الوجد يمك سرابه

وياما تمنيتك على باقي الغيد
وأقول مثلك يا غلى الروح مابه

يا قطرة الغيمه على يابس البيد
رد الحياة لخافقي يا ذهابه

دايم ... تروح بعيد ، والبعد ياسع
. . . . . . . . . وانا / .. اقول اني ولا يوم بـ.. شتاق !

ودايم احنّ ... لْيا طوتني المواجع
. . . . . . . . . . وذكرت يومنّا ... [ حبايب / وعشّاق ]

أدري : رحلت ومنت نادم ، وراجع ..
. . . . . . . . . . لكن [ وش اسوّي ليا صرت مشتاق ] ؟!

ياصاحبـي لـو بينـي وبينـك آفاق
نفسي معـك في كـل حالـة شغوفة

- أنا فَ داخليّ | فرحه '
صغيره ؛ وضوءها ’
. . . . . . . . . . خافتْ !

مْنّ آليُ قٌآل لك آرجعُ


عـشٌآنْ تمنّ بالرّجعَـة





تٍرىٍ ما قًلًت ّغيٌرٍ اللـه ٍعلٍىُ بعٍدك يقوٍيني

عجبا لأمرك كيف عن حآلي تسل !
أو لم تكن في الهجر من أرداني .؟

عجبا لأمر العاشقين لما أرى
لايكره المجني عليه الجاني

ليتني قبل أجازف وأعشقك مستخير
كان نبقى على طول الزمان أصدقاء ..!

عليك الله وأمانه دوك جرحي لايغيب أدواك

أنا من غيرتي ماأحب عطرك وأحسد ثيابك



كتبتك دون غيرك واتهجى طلتك وأقـــــراك

من العنوان والفهرس ؟ دخيلك تسأل كتابك