بــيت شعــر اعجبــني ..

رفضت غيرك وانت بالحب مالنت
ياقرد حظي يوم غيرك رفضتـه

انا ماهمتني الدنيا ولا همتني الالقاب
تجي دنياي او ترحل عزيز في كل حالاتي

لا يــا هــوى القـلـب المعـنـا ورجـــواه
لا تـتـركـيـن أحــــد يــحــس بـوجـعـنــا

ما ظني أحـدن يحمـل اللـي حملنـاه
حـــنـــا خـلـقــنــا والـمــعــانــاة مــعــنـــا

الـــهــــم بـــادرنــــا وحـــنــــا كــتــمــنــاه
والـوقـت شتـتـنـا بـعــد مـــا إجتمـعـنـا

والـصـبــر حــنــا فـالـغــرام إبـتـدعـنــاه
لـكــن حـسـافـه صـبـرنــا مــــا نـفـعـنـا

مـــا مـــر يـــوم ببـعـدنـا مــــا بـكـيـنـاه
مـن ضيقنـا كـن الوطـن مــا وسعـنـا

لا مــن ذكـرنـا وقتـنـا الـلـي قضيـنـاه
صحنا بعالي الصوت محدن سمعنا

الـوصــل درب مـــن عـنـانـا مشـيـنـاه
وتـالـيـه لــــدروب الـمـفــارق رجـعـنــا

يـومـن جزعـنـا مــن حـمـول المعـنـاه
مــا أحــدن درى بحالـنـا لـــو جـزعـنـا

أرواحـنــا تـلـقـى بــعــض فالـمـنـاجـاه
نبـحـر ونـنـسـى هـمـنـا الـلــي تبـعـنـا

مــــا واحــــدن مــنـــا تـنــكــر لـمــبــداه
فـي إحساسنـا مـا قـد شريـنـا وبعـنـا

لــو غيـرنـا زلــت بـــه أقـدامــه وتـــاه
وأهـــداف عـمــره كـلـهـا دون مـعـنــى

حـنــا عـرفـنـا الـوقــت فـأولــه وأتـــلاه
لــو ينـخـدع بــه غيـرنـا مــا خـدعـنـا

ويـانــور عـيـنـي بادلـيـنـي الـمـوسـاه
يـكـفــي تــــرى مــمــا دهــانــا شـبـعـنـا

أرجــوك كـفـي دمـعـتـك وأكـتـمـي الآه
لا تتـركـيـن أحـــدن يـحــس بـوجـعـنـا

شبيِتٌ نـآريِ ثمٌ حذفتٌ آلمرآسِيٍلٌ
آلآ آحبـــك آنطفتٌ عندهــآ آلنـآر ~

ماهمّني شہرَھ ، ۆلٱ مَنصب ، ۆجآھ
ۆلٱ همّني قُـۆل آلبشرْ فِي غيآبيّ


همّي " حِسآبيّ " يآ بشَر يُـۆم نلقَـآھ
همّي [ گتـآبيْ ] گيْف ٱبآخڎ گتآبيْ


لحْظـۃ تڎگرَت آلقبْر .. خآطرِي تـآھ
ٳليْن ضَآاإٱقت مِن ضلُۆعِي » ثِيـآبيّ «


لحْظـۃ تڎگرَت آلقبْر .. قلتْ عَـژآھ
مِنہۆ مَعي ؛ لٱ طَآل فيّـہ ٳغترَآبي

يامحجر العين لاتشكي جفى دمعي
مدام خلي تساهـل دمعة عيوني

ذوب شعورك جبال الصمت قدامي
وأنهار حتى الكلام وصار يبكي لك
ودي
ودي
ودي
ودي افضفض واسولف لك عن ايامي
وعن كل شي جرحني قبل لااجي لك
خذني
خذني
خذني
خذني بحنانك وطف البرد بعظامي
يمكن بحظنك ينام الليل واحكي لك

إذآ كان آلطيب وكتمان آلشعورغرور ..
فـ/ أنـآ أشهد إن فيني غرور وآلهـآمـآت مرفوعة

أحبه ولآأدري وين اوديه

بآغيب أحبك وأذكرك .. وإنت لاغبت
غيب بسلامة رب العباد راضي