فَيضْ مِن غَيضْ ..!

أراقبَك من بعييييد دائمَا , أنتظر ثوانيْ تصادفنا لأراك
ومَا إن تأتيْ تلك الصدف " الكثيرة " التيْ تضعك فيْ طريقيْ حتىْ أشيح بَ نظريْ
عنك مدعيَة اللا مَبالاة بك وعدم الأكتراث لأمرك !
قد تعتقد أننيْ لا أحبك وأنك لا تروُق ليْ ! ولكننيْ أعلم ومتيقنة :
بَ إنك أكثر شخص سَ أندم علىْ عدم مبادرتيْ معه ! أعلم أننيْ قد أبكيْ بعد فترة
عندما أفقد الأمل بَ رؤيتك مجدداً , أعلم ذلك ولا زلت مستمرة بَ تجاهلك !
غريبة هيْ حالتيْ معك ! أعشق وجودك فيْ حياتيْ و إن كان كَ الطيف - وأخشىْ
حتىْ مجرد التفكير بَ التقرب منك
أتدريْ ؟ أشعر أن هناك مَا يجمعنا , وُسيجمعنا ! ولكن لا أدريْ كيف ولا متىْ ولا
حتىْ أين :/ وأشك أن يقينيْ هذا نابعٌ من أمليْ بك وخوفيْ من فقدك !
ولا أدريْ لمَا أخاف فقد شخص لم أقترب منه من الأساس ؟
أخبرتك أن حالتيْ معك غريبة - أو عفواً أخبرت من يقرأنيْ وطيفك فقط .

.
.
.

كيف حالك
كيفها ايامك بدوني
انا حالي بعدك انتي مختلف
انخطف فرحي ولوني
والعقارب ما تلف

وقفت دنيا حبيبك
داخل حدود الغياب
ومابقى له غير جرح البعد
ودموع وسراب
عساك بخير انا بعدك جفاني الخير
عساك بخير
عساك بخير

انا من غابت عيونك مكاني الشوف
وساكن حالي الذابل براد وخوف
المهم انتي كيفك
وانا يا روحي وطيفك نسألك
انتي في غربه بدوني؟
بددي وهمي وظنونك
كنت محتاج لمجيب

ربي نبضي في عجل في عجل
اشتياقه بالوجل
مايعوض كل ناس العاشق احضان الحبيب
عساك بخير


كلمات: نواف الشلهوب

مُضْرَجٌ في دِماهْ

إنها الابتسامةُ

خَطٌ ويَفصلُ ما بينَ موتِكْ

وبينَ الحياةْ

جُرحُهُ مثلُ وَشمٍ

كَشطٍّ بعيدٍ

وصَعبٌ تَراهْ

مُضرَجٌ في رؤُاهْ

شاهرًا سيفَهُ

رغمَ موتِ الخلايا

يارفيق الهم .. وش فيك إختنقت
........................... كيف همك يخنقك وإنتا رفيقه ؟!
.
قبح الله وجه فكري لا ذكرت
.......................... إنها كذبة رجوعك مو حقيقه
.
.
بقلمي

ماعدت اثق لا بك ولا بهم

ولا ,,,,بي

ولا تسالني أن كنت ابحث عن عالم ملائكي,,,لا

كل ما ابحث عنه هو,,,,عالمي

أضعته عندما بالغت في دقات قلبي

وتجاوزت حدودي ,,,عذرآ منك

يرعبك ,,,رصاص عاطفتي

لاني أنثى لا ترضى,,,بكل الالوان

لم اعشق سوى البياض

لاني سأكفن من بياض ,,,لذلك سأرحل


Diem

نزف قلمي / إهداء إلى طفلتي الساذجه ..!

.
.
.
.

في بداية اليوم وعقارب الساعه تسير نحو السادسه والحب
كل الأشياء حولي تبتسم مع إستيقاض وجه الصباح
ومع عمق إيماني بدفئ مشاعري عندما أرتديها لتجنب برد هذا الوقت
إلا أنني أرى الدفء حتى في ملامح هذا البرد
لأنني أتأمل طفلتي الساذجه وهي تظهر مع شرفة الشمس وتبوح بالحب
فـ أكافئها بالود أجله .. وبالوفاء عمله .. وبالعشق آخرهـ وأوله ..|
،
وأحرض الطيـور الجميله لـ نُصلي صلاة إستسقاء
لكي تُمطر علينا كل الأشياء التي سكنت طفلتي الساذجه
فـ أنا أحق بها من الشمس ..!
،
وهي تعلم بـ أنني أسهر كل لليلة
لـ أنتظر هذا التوقيت بعدما غسلته بماء الفرات النقي لكي أجردهـ من جميع قذُرات دقائق الإكتئاب
فـ ياأرض إلتزمي الصمت وياسماء أمطري زخات من الموسيقى الكلاسيكيه الهادئه
لأنني أريـد النـوم بيـن أحضـان صوت طفلتي الساذجه وهي تبوح بالحب ..
فـ أنـا لا أحتمل صمتها ولا القليل من الحنـان بعد ما أذلني طعم إبتعادها عني ..|
،
فهو إبتعادك الوحيـد الذي يجعلني أضطجع على حافة حنيـن وكل ماهو حولي يتنفس خيالك
حيث الغيـم فوق رأسي تكفيـه نظرهـ لكي يمطرني ملامحك ولاشئ فوق كل شئ سواء ملامحك
التي تجعل الصباح يشير بسبابته نحو الفرح ، نحو الحب ، نحو البياض ، نحو السعادهـ ،
نحو النخيل التي رأسها في صدرك وفرعها بالجنـه ..|
،
،
،
،
طفلتي الساذجه .. أقسم لك أنني أحبكِ وإنظري كيف المطر يزرعها في زوايا الربيع لكي يُسمعك ..

.
.
.
.
.
سكور

وحيداً على مقعد إنتظار .. أتعاطى الحنين وبعضاً من صورك القديمه
فـ أنا على يقين أن لرجوعك غيمه
[ ينادي بها جفافي ]
.
.
.
سكور

دوشا المميزه دائما :)

جميل جدا طرحك لي عوده

صحيح إني اشتقت لك
وحزّ في خاطري ما أسمع سواليفك ..
لكن مثل ما قال راشد :
... [ يدري في عيني
دآآآآره ومقداره
لكن طريقه اختاره ]
لكن طريقه اختاره ]

لا تقلق فـ أنا أرتشفك في تفكيري كل صباح عندما أبدأ وجبة الإفطار في صورك