مرحبا بك زائرنا الكريم في منتديات حايلنا. اذا كانت هذه زيارتك اﻻولى فنتشرف بانضمامك لنا عبر الضغط على زر التسجيل وان كنت احد كوكبة اعضائنا فلا تنسى تسجيل الدخول
الحمدلله وكفى والصلاة والسلام على الرسول المجتبى ..
من منا لا يدرك أثر القصص على القلوب ووقعها على النفوس فهي تسهم في التهذيب والتربية سيما اذا كانت قصة قرآنية بذلك يكون وقعها اكبر. هناااا.. سنطرح القصص القصيره التي يمكن أن تؤثر على قارئهاا اتمنى ان ينال الموضوع على آستحسانكم ودمتم بسعاده.. :067:
لماذا قالوا السسكوت من ذهب !! يحكى أنّ ثلاثة أشخاص حكم عليهم بالإعدام بالمقصلة…
وهم : عالم دين • محامي • فيزيائي
وعند لحظة الإعدام تقدّم ( عالم الدين ) ووضعوا رأسه تحت المقصلة
وسألوه :
هل هناك كلمة أخيرة توّد قولها ؟
فقال ( عالم الدين ) : الله …الله.. الله… هو من سينقذني وعند ذلك أنزلوا المقصلة … فنزلت المقصلة وعندما وصلت لرأس عالم الدين توقفت ….
فتعجّب النّاس ..
وقالوا : أطلقوا سراح عالم الدين فقد قال الله كلمته … ونجا عالم الدين ….
وجاء دور المحامي إلى المقصلة ..
فسألوه :
هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟
فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين … ولكن أعرف أكثر عن العدالة .. العدالة ..العدالة ..العدالة هي من سينقذني ..
ونزلت المقصلة على رأس المحامي..وعندما وصلت لرأسه توقفت ..
فتعجّب النّاس..
وقالوا : أطلقوا سراح المحامي.. فقد قالت العدالة كلمتها.. ونجا المحامي …
وأخيرا جاء دور الفيزيائي ..
فسألوه :
هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟
فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين… ولا أعرف العدالة كالمحامي..
ولكنّي أعرف أنّ هناك عقدة في حبل المقصلة تمنع المقصلة من النزول …
فنظروا للمقصلة ووجدوا فعلا عقدة تمنع المقصلة من النزول…
فأصلحوا العقدة وانزلوا المقصلة على رأس الفيزيائي وقطع رأسه
….
وهكذا منالأفضل أن تبقي فمك مقفلا أحيانا …حتى وإن كنت تعرف الحقيقة
من الذكاء أن تكون غبياً في بعض المواقف
في وقت انتشر فيه مرض يسبب الدمامل. في البشره ويشوه المريض تشويه كبير جدا،
وفي يوم شعرت الزوجة الجميله بأعراض المرض وعلمت انها مصابة به وستفقد جمالها..
لكن زوجها كان خارج البيت لم يعلم بعد بمرضها وفي طريقه للعودة أصيب بحادث أدى لفقد بصره وأصبح أعمى.
وأكمل الزوجان حياتهما الزوجية يوما وراء يوم الزوجة تفقد جمالها وتتشوه اكثر واكثر , والزوج أعمى لايعلم بالتشوه الذي أفقدها جمالها بل تحول من جمال الى قبح،
واكملو حياتهم 40 سنة (أربعين سنة ) بنفس درجة الحب والوئام لهما في أول الزواج .. الرجل يحبها بجنون ويعاملها باحترامهم السابق وزوجته كذلك.
الى أن جاء يوم توفت فيه زوجته ( رحمها الله )وحزن الزوج حزنا شديدا لفراق حبيبته وحينما انتهى الدفن، جاء الوقت ليذهب جميع الرجال الى منازلهم فقام الزوج وخرج من المكان وحده، فناداه رجل يا أبو فلان .. الى أين أنت ذاهب ؟
فقال : الى بيتي !!
فرد الرجل بحزن على حاله : وكيف ستذهب وحدك وأنت أعمى (كان الزوج يقوده أحد لانه اعمى )
فقال الزوج : لست أعمى !! انما تظاهرت بالعمى حتى لااجرح زوجتي عندما علمت باصابتها بالمرض , لقد كانت نعم الزوجة وخشيت أن تحرج من مرضها فتظاهرت بالعمى طوال الاربعين سنة وتعاملت معها بنفس حبي لها قبل مرضها.
في يوم من الأيام في مكان ما، كان يعيش ملك من الملوك في مملكته …
وكان يجب أن يكون هذا الملك ممتنا لما عنده في هذه المملكة من خيرات كثيرة… ولكنه كان غير راضي عن نفسه وعما هو فيه… وفي يوم استيقظ هذا الملك ذات صباح على صوت جميل يغني بهدوء ونعومة وسعادة… فتطلع هذا الملك لمكان هذا الصوت…ونظر إلى مصدر الصوت فوجده خادما يعمل لديه في الحديقة … وكان وجه هذا الخادم ينم على الطيبة والقناعة والسعادة… فاستدعاه الملك إليه وسأله: لما هو سعيد هكذا مع أنه خادم ودخله قليل ويدل على أنه يكاد يملك ما يكفيه … فرد عليه هذا الخادم: بأنه يعمل لدى الملك ويحصل على ما يكفيه هو وعائلته وأنه يوجد سقف ينامون تحته… وعائلته سعيدة وهو سعيد لسعادة عائلته… فلا يهمه أي شئ آخر…مادام هناك خبز يوضع للأكل على طاولته يوميا… فتعجب الملك لأمر هذا الخادم الذي يصل إلى حد الكفاف في حياته ومع ذلك فهو قانع وأيضا سعيد بما هو فيه!!! فنادى الملك على وزيره وأخبره من حكاية هذا الرجل… فاستمع له وزيره بإنصات شديد ثم أخبره أن يقوم بعمل ما… فسأله المكل عن ذلك فقال له نادي 99 فتعجب الملك من هذا وسأل وزيره ماذا يعني بذلك؟ فقال له الوزير: عليك بوضع 99 عملة ذهبية في كيس ووضعها أمام بيت هذا العامل الفقير وفي الليل بدون أن يراك أحد اختبأ ولنرى ماذا سيحدث؟
فقام الملك من توه وعمل بكلام وزيره وانتظر حتى حان الليل ثم فعل ذلك واختبأ وانتظر لما سوف يحدث…
بعدها وجد الرجل الفقير وقد وجد الكيس فطار من الفرح ونادى أهل بيته وأخبرهم بما في الكيس… بعدها قفل باب بيته ثم جعل أهله ينامون…ثم جلس إلى طاولته يعد القطع الذهبية…فوجدها 99 قطعة… فأخبر نفسه ربما تكون وقعت القطعة المائة في مكان ما…فظل يبحث ولكن دون جدوى وحتى أنهكه التعب… فقال لنفسه لا بأس سوف أعمل وأستطيع أن أشتري القطعة المائة الناقصة فيصبح عندي 100 قطعة ذهبية… وذهب لينام…ولكنه في اليوم التالي تأخر في الاستيقاظ … فأخذ يسب ويلعن في أسرته التي كان يراعيها بمنتهى الحب والحنان وصرخ في أبنائه بعد أن كان يقوم ليقبلهم كل صباح ويلاعبهم قبل رحيله للعمل ونهر زوجته… وبعدها ذهب إلى العمل وهو منهك تماما … فلقد سهر معظم الليل ليبحث عن القطعة الناقصة…ولم ينم جيدا …وغير ذلك ما فعله في أسرته جعله غير صافي البال… وعندما وصل إلى عمله …لم يكن يعمل بالصورة المعتاد عليها منه… ولم يقم بالغناء كما كان يفعل بصوته الجميل الهادئ …بل كان يعمل بهستيريا شديدة… ويريد أكبر قدر من العمل …لأنه يريد شراء تلك القطعة الناقصة… فأخبر الملك وزيره عما رآه بعينيه…وكان في غاية التعجب… فقد ظن الملك أن هذا الرجل سوف يسعد بتلك القطع وسوف يقوم بشراء ما ينقصه هو وأسرته مما يريدون ويشتهون ولكن هذا لم يحدث أبدا!!! فاستمع الوزير للملك جيدا ثم أخبره بالتالي: إن العامل قد كان على هذا الحال وشب على ذلك وكان يقنع بقليله….وعائلته أيضا … وكان سعيدا لا شئ ينغص عليه حياته فهو يأكل هو وعائلته ما تعودوه وكان لهم بيت يؤويهم غير سعادته بأسرته وسعادة أسرته به… ولكن اصبح عنده فجأة 99 قطعة ذهبية …وأراد المزيد…!!! هل تعرف لما لأن الإنسان إذا رزق نعمة فجأة فهو لا يقنع بما لديه حتى ولو كان ما لديه يكفيه فيقول هل من مزيد….!!! فاقتنع الملك بما أخبره وقرر من يومه أن يقدر كل شئ لديه وحتى الأشياء الصغيرة جدا ويحمد الله على ما هو فيه…
ما يستفاد من القصة ارض بالمقسوم واعلم ان الله مارزقك ليشقيك ولا تنظر الى ما عند الاخرين واجعل حكمتك في الحياة القناعة ثم القناعة ثم القناعة .
وكان أحدالإنائين به شرخ والإناء
الآخر بحالة تامه ولاينقص منه
شئ من الماء
وفي مرة كان الإناء المشروخ يصل
إلى نهاية المطاف من النهر إلى المنزل
وبه نصف كمية الماء فقط
ولمدة سنتين كاملتين كان هذا يحدث
مع السيدة الصينيه حيث كانت تصل
منزلها بإناءواحد مملوء ونصف
وبا لطبع كان الإناء السليم مزهوا بعمله الكامل
وكان الإناء المشروخ محتقرا لنفسه لعدم قدرته
وعجزه عن إتمام ما هو متوقع منه
وفي يوم من الأيام وبعد سنتين من المرارة
والإحساس با لفشل تكلم الإناء المشروخ
مع السيدة الصينيه
(أنا خجل جدامن نفسي لاني عاجز ولدى
شرخ يسرب الماء على الطريق للمنزل)
فأبتسمت المرأه الصنيه وقالت
(ألم تلاحظ الزهور التى على جانب
الطريق من ناحيتك وليست على الجانب
الآخر؟)
أنا أعلم تماما عن الماء الذي يفقد منك
ولهذا الغرض غرست البذورعلى طول
الطريق من جهتك حتى ترويها في
طريق عوددتك للمنزل
(ولمدة سنتين متواصلتين قطفت من
هذه الزهور الجميله لأزين بها منزلي
مالم تكن أنت بما أنت فيه ما كان لى
أن أجد هذا الجمال يزين منزلي
كل منا لديه ضعفه
ولكن شروخاتنا وضعفا تنا تصنع
حياتنا بطريقة عجيبة ومثيرة
يجب علينا جميعا أن نتقبل بعضنا
البعض على ما نحن فيه وللنظر لما هو
حسن لدينا
إنها دعوة للتفكير الراقي والمستنير لكي نستفيد من الزهور التي بجانبنا على الطريق .
الخلاصة : لا تدع العيوب تقيدك كل منا لديه عيب أو أكثر
حوّل العيوب إلى نجاح وإنجاز في حياتك
فالعيب الموجود فيك كإنسان ليس من اختيارك
ولكن تحويله إلى نجاح وإنجاز هو من صنع قرارك ..
فبادر في تحويل عيوبك إلى نجاحات ،،لتكون جميلاً ولتحلو الحياة في ناظريك ،،
فأنت قادر عليها
8 الشكر موصول لك خيو على الاطلاله وانْارت المتصفح واسعدني انها اعجبتك:067:
شابة كانت تنتظر طائرتها في مطار دولي كبير ، ولأنها كانت ستنتظر كثيرا ، اشترت كتابا ً لتقرأ فيه ، واشترت أيضا علبة بسكويت.
جلست وبدأت تقرأ كتابها أثناء انتظارها للطائرة ، وكان يجلس بجانبها رجل يقرأ في كتابه ؛ عندما بدأت بقضم أول قطعة بسكويت التي كانت موضوعة على الكرسي بينها وبين الرجل ، فوجئت بأن الرجل بدأ في قضم قطعة بسكويت من نفس العلبة التي كانت هي تأكل منها ، بدأت هي بعصبية تفكر أن تلكمه لكمة في وجهه لقلة ذوقه.
كل قضمة كانت تأكلها هي من علبة البسكويت ، كان الرجل يأكل قضمة أيضا ً ، زادت عصبيتها لكنها كتمت في نفسها.
عندما بقى في كيس البسكويت قطعة واحدة فقط ، نظرت إليها وقالت في نفسها : "ماذا سيفعل هذا الرجل قليل الذوق الآن ؟" ؛ لدهشتها قسم الرجل القطعة إلى نصفين ، ثم أكل النصف ، وترك لها النصف !
قالت في نفسها :"هذا لا يحتمل !" ، كظمت غيظها ، وأخذت كتابها ، وبدأت بالصعود إلى الطائرة.
عندما جلست في مقعدها بالطائرة فتحت حقيبتها لتأخذ نظارتها ، وفوجئت بوجود علبة البسكويت الخاصة بها كما هي مغلفة بالحقيبة !!
صـُدمت وشعرت بالخجل الشديد ! أدركت فقط الآن بأن علبتها كانت في شنطتها ، وأنها كانت تأكل مع الرجل من علبته هو !! أدركت متأخرة بأن الرجل كان كريما ً جدا ً معها ، وقاسمها في علبة البسكويت الخاصة به بدون أن يتذمر أو يشتكي !! وازداد شعورها بالعار والخجل.
أثناء شعورها بالخجل ، لم تجد وقتاً أو كلمات مناسبة ، لتعتذر للرجل عما حدث من قله ذوقها !
هناك دائما ً 4 أشياء لا يمكن إصلاحها
1- لا يمكنك استرجاع الحجر بعد إلقائه.
2 - لا يمكنك استرجاع الكلمات بعد نطقها.
3 - لا يمكن استرجاع الفرصة بعد ضياعها.
4 - لا يمكن استرجاع الشباب أو الوقت بعد أن يمضى !
لذلك اعرف كيف تتصرف
ولا تُضع الفرص من يديك
ولا تتسرع بإصدار القرارات والأحكام على الآخرين
فيه رجال يمشي وشاف بنت جت مع السيد الثاني قاله من بعيد بقررررررررررره ردت لوه وقالت حماااااااار
المهم قال الرجال ان كانت تنبهني الله يجزاه خير وان كانت تسبني الله يسامحه
البنت قالت ملعون ابو الرقبه هاللي يغلط علي
المهم بعد شوي البنت صدمت بقره وماتت
وطلع الرجال يبي ينبهها
ما يستفاد اذا كنت في الطريق الكلام اللي تسمعه لا تفسره انه مسبه قد يكون احيانا نصيحه لك
شرايكم بقصتي هههههههههههههههههههههههههههه اعرف اخترع قصص
جلس عجوز حكيم على ضفة نهر وراح يتأمل في الجمال المحيط به ويتمتم بكلمات وفجآة لمح عقرباً وقد وقع في الماء .. وأخذ يتخبط محاولاً أن ينقذ نفسه من الغرق ؟! ??قرر الرجل أن ينقذه .. مدّ له يده فلسعه العقرب .. سحب الرجل يده صارخاً من شدّة الألم .. ولكن لم تمض سوى دقيقة واحدة حتى مدّ يده ثانية لينقذه.. فلسعه العقرب .. سحب يده مرة أخرى صارخاً من شدة الألم .. وبعد دقيقة راح يحاول للمرة الثالثة .. على مقربة منه كان يجلس رجل آخر ويراقب ما يحدث ؟؟ فصرخ الرجل: أيها الحكيم، لم تتعظ من المرة الأولى ولا من المرة الثانية .. وها أنت تحاول إنقاذه للمرة الثالثة؟ لم يأبه الحكيم لتوبيخ الرجل .. وظل يحاول حتى نجح في إنقاذ العقرب .. ثم مشى باتجاه ذلك الرجل وربت على كتفه قائلاً: يا بني .. من طبع العقرب أن "يلسع" ومن طبعي أن "أُحب واعطف" فلماذا تريدني أن أسمح لطبعه أن يتغلب على طبعي