على جال الفَصيـح..}

..‘




أترَى سَ يمهلنَآ الزَمآن لكْي . . نعود وَ نفترق ؟!
أترى تضيء لنَآ الشمْوع
............... وَمنّ ضيّآهَآ . . نَحترق :(
أخشَى علىّ الأمْل الصغْير / بِِ أنّ يموْت وَ يختَنْق



- نٍزَآر قبآنْي ,

ولم أرَ بدراً ضاحكاً قبل وجهها
ولم ترَ قبلي .. ميتاً يتكلمُ


المتنبي /

وإني لأهوى النَّوْمَ في غَير حينهِ
لَعَلَّ لِقَاءً في المَنَامِ يَكُونُ

تحدِّثني الأحلامُ أنِّي أراكم
فيا لَيْتَ أحْلاَمَ المَنَامِ يَقِينُ

ولما قسا قلبي وضاقت مذاهبـي
جعلت الرجا منـي لعفـوك سلمـا

تعاظمنــي ذنبــي فلما قــــرنتـه
بعفوك ربي كان عفــوك أعظمــا

سلامٌ وإن كان السلامُ تحيةً
فوجهُكَ دونَ الردِّ يكفي المُسَلِّما

البحتري

لعل ما تخشاه ليس بكائن .. ولعل ما ترجوه سوف يكون ..
لعل ما هونت ليس بهين .. ولعل ما شدّدت سوف يهون ..

ابو العتاهيه"

فليتُكَ تحلو والحياةُ مريرةٌ
وليتكَ ترضى والأنامُ غِضابُ

وليتَ الذي بيني وبينكَ عامرٌ
وبيني وبينَ العالمينَ خرابُ

إذا صحَّ منكَ الودُ فالكلُ هينٌ
وكلَ الذي فوقَ الترابِ ترابُ

فَيا لَيتَ شُربي من وِدادِكَ صافِياً
وَشُربيّ مِن ماءِ الفُراتِ سرابُ

أقرُّ لهُ بالذنبِ ؛ والذنبُ ذنبهُ
وَيَزْعُمُ أنّي ظَالِمٌ ، ( فَأتُوبُ )

/ أبو فراس الحمداني

شربتُ كؤوسَ الحبّ وهي مريرة ٌ
وَذُقتُ عَذابَ الشّوْقِ وَهوَ أليمُ

فيا أيها القومُ الذينَ أحبهمْ
أما لكمُ قلبٌ عليّ رحيمُ


أبو فراس الحمداني

‏قبّلتُها عند الصباح فجاوبت:
‏أفطرتَ يا هذا ونحن صيامُ؟
‏فأجبتُها: أنتِ الهلالُ وعندنا
‏الصومُ في مرأى الهلالِ حرامُ