[frame="9 10"]
هذه الأسئلة موجهة من أجانب غير مسلمين
ما آيات القرآن التى تلهم الإنسان وتحثه على التفوق؟
الإجابة :
كل آيات القرآن تلهم الإنسان وتحثه على التفوق لكن إذا لم يستطع الإنسان الأخذ بها كلها فيستطيع الأخذ ببعضها وخير ما نحبذه في ذلك ما قال الله عز وجل لنبيه صلى الله عليه وسلم أن يكرر المرء دوما قول الله تعالى : {وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْماً} طه114
وسورة الشرح : {أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ} الشرح1
لماذا لا يعتقد أكثر الناس أن الإسلام دين سلام؟
الإجابة :
السبب في هذه الشائعة هو القلة القليلة الذين اعتنقوا الفكر الشاذ التكفيري الإرهابي ونسبوه إلى الإسلام وهو منه براء ، وادَّعى هؤلاء أن أعمالهم بإسم الإسلام وهي تتنافى تماماً مع الإسلام ، وقد تبرأ المسلمون العقلاء منهم ولكن الحاقدين والمتعصبين من الآخرين يستغلون أفعال هذه الثلة في التشنيع على الإسلام والمسلمين ، ويسخّرون لذلك كل ما يملكون من وسائل الإعلام والإتصال الحديثة
لماذا ينسب الله للذكورة؟ ففي كل النصوص الإسلامية يشار إليه على أنه هو لا هي وأنه ليس مولودا ولا والدا؟
الإجابة :
الله عز وجل كما وصف نفسه في قرآنه : {لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ} (3-4الإخلاص)
وكما قال عن نفسه عز شأنه {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ} الشورى11
ووصفه في القرآن هو تقريب لنعته وليس حقيقته ، قيل : "كل ما خطر ببالك هالك والله تعالى غير ذلك" ، لكن لما كان خطاب القرآن للرجل والمرأة معاً يمشي على نسق التغليب ، فغلَّب الرجال على النساء لأن الرجل هو الأصل في قول الله تعالى: {خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاء} النساء1
فخاطب الله تعالى الخلق عن ذاته بما يعرفون لأنه عز وجل يعلم أنهم عاجزون عما وراء ذلك
ما آيات القرآن التى تلهم الإنسان وتحثه على التفوق؟
الإجابة :
كل آيات القرآن تلهم الإنسان وتحثه على التفوق لكن إذا لم يستطع الإنسان الأخذ بها كلها فيستطيع الأخذ ببعضها وخير ما نحبذه في ذلك ما قال الله عز وجل لنبيه صلى الله عليه وسلم أن يكرر المرء دوما قول الله تعالى : {وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْماً} طه114
وسورة الشرح : {أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ} الشرح1
لماذا لا يعتقد أكثر الناس أن الإسلام دين سلام؟
الإجابة :
السبب في هذه الشائعة هو القلة القليلة الذين اعتنقوا الفكر الشاذ التكفيري الإرهابي ونسبوه إلى الإسلام وهو منه براء ، وادَّعى هؤلاء أن أعمالهم بإسم الإسلام وهي تتنافى تماماً مع الإسلام ، وقد تبرأ المسلمون العقلاء منهم ولكن الحاقدين والمتعصبين من الآخرين يستغلون أفعال هذه الثلة في التشنيع على الإسلام والمسلمين ، ويسخّرون لذلك كل ما يملكون من وسائل الإعلام والإتصال الحديثة
لماذا ينسب الله للذكورة؟ ففي كل النصوص الإسلامية يشار إليه على أنه هو لا هي وأنه ليس مولودا ولا والدا؟
الإجابة :
الله عز وجل كما وصف نفسه في قرآنه : {لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ} (3-4الإخلاص)
وكما قال عن نفسه عز شأنه {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ} الشورى11
ووصفه في القرآن هو تقريب لنعته وليس حقيقته ، قيل : "كل ما خطر ببالك هالك والله تعالى غير ذلك" ، لكن لما كان خطاب القرآن للرجل والمرأة معاً يمشي على نسق التغليب ، فغلَّب الرجال على النساء لأن الرجل هو الأصل في قول الله تعالى: {خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاء} النساء1
فخاطب الله تعالى الخلق عن ذاته بما يعرفون لأنه عز وجل يعلم أنهم عاجزون عما وراء ذلك
[/frame]