مصطفى ي مصطفى

صباح الخير







الكل عارف مصطفى ؛؛









مصطفى الطالب النجيب (الدافور ) كما نسميه نحن معشر(القوم)

هو شخصيه وضعت في قالب ساخر (وتم غسل شراعه )

تواجد في غالبيه شبكات التواصل الاجتماعي وصارت سيرته

على كل لسان وبكل مناسبه دراسيه او عطله (لازم ندخل مصطفى ب الموضوع )

قضايا عده غير مصطفى أجدنا وضعها في قالب ساخر وما تنقضى مده بسيطه على أي حدث

الا والعالم (أنواع التعليقات ) ؛؛

الغريب ب الموضوع حنا الشعب الوحيد المبالغ في رده فعله (نجمع النقد والسخريه الآذعه )

ومافي نظام او قانون او شخصيه (مسؤؤل ) ما ناله من الحب جانب ؛؛

من بدايه برنامج حافز الى المطالبه بأسقاط مسؤؤلين بدوله عن مناصبهم وصولآ الى تعليق جيوب (عبداللطيف)

وصل الأمر الى التعمق في الحياة الاجتماعيه والزوجيه ع وجه الخصوص (أنواع المعاير )

والسباب ونعت العائله السعوديه بأنها عائله مغلفه ب الجهل والتخلف ؛؛



هل هو جلد ذات أم المطالبه بحقوقنا أم تغيير وأقعنا أم نحن مجتمع رافض نفسه ؟؟

هذه التعليقات لم تخرج من فراغ بل لدافع معين قد يكون مقنع بعض الشيء خصوصآ

عند المطالبه ب الحقوق نرى الوجه الحسن لهذه التعليقات وانه اثمرت فائده كبيره في تحريك

الرأي العام ؛؛



حقيقه أفرح لما أحصل موضوع او تعليق يخدم ويوصل صوتنا للمسؤؤلين او تعليق

على ظاهره سيئه في المجتمع ونحاول تغييره ؛؛

لكن أتضايق اذا حصلت أمور تمس عادات وتقاليد واسلوب حياة (توصل لسماجه )

مافي شك حنا مجتمع فيه من الاغلاط والتناقض العجب العجاب وتحصل اللي ينتقد هو جزء

لا يتجزئ من هذا التناقض ؛؛؛

جمعت كذا تعليق لكن الابرز هذه الايام هو مصطفى لذلك ركزت عليه



مصطفى شخصيه افتراضيه هل هو دليل على أننا شعب يرفض التعلم (وماله حيل ولا نفس دراسه ) ؟



رآيك بكل ما يمس مجتمعنا من تعليقات مبالغ فيها ام غير مبالغ ؟؟



يهمني رايكم وان نتناقش ب موضوع يهمنا جميعآ بكل ود




ديم