انتظرك
مذ كان عمري شمعتين و دمعه انتظرك مذ كانت فراشاتي دمعتين و فرحه البس الساعات ، ولا تلبسني ولا البسك لا تذكرني الساعات ولا اذكر كم انقضى من الوقت؟! شموع و دموع وافراح ولم يبق سوى خطوه واحده كان قلبك الفضي برعماً اخضراً صغيراً اعرفك مذ كانت عيناك تلوحان لي وداعا وألوان و شمس السنين تشربك لست هنا!من اطلقك؟ لست هنا وبيني وبينك شمعتان او خطوتان شموع بيننا او خطوات بيننا كبرت ُ عشرون دمعه و كبرتَ سبع و عشرين شمعه وبكَ نفسُ الفرحه... و بي نفس النظره ... وبين الشموع والخطوات ضاق بي انتظار ساعاتك ونظراتك ضاق بي عالمك الغائم المتزاحم بعض من شموعي وبعض من دموعي وانا كما انا بالانتظار.... |
بشفَاتِي ينَآم الصَّمتْ وَعجَز ينْطقْ الشَكوى
........... يبَي يُقولْ بَس بِهمْس فَقدتك فُوقْ مـآأقْوَى ! ......................................... فَقدتك فُوقْ مـآأقْوَى ! |
تسألُني صَديقتي : لم أقولُ " كل المشاعرِ لا تُقال ” ..؟ - لأنّني حينَ أفصحُ عنها أشعرُ بقلبي يُثقبْ أشعرُ بأنني أوجدتُ ثغراً فِي قلبِي يتسللُ مِنْ خِلاله كلُ شيء ، تتسربُ نحوه كلُ أنواع العَواطفْ فيصبحُ ضعيفاً جدا ياصديقتي ..! بالرغم منْ انني أفصحُ فِي بعضِ الأحيانْ ، إلا انني اختنقُ بعدَ ذلكَ كثيراً لستُ أنانية ولكنني فقطْ اكتفي بجُرحٍ واحد لأنّ المؤمن لا يلدغُ من جحرٍ مرّتين اخشى كَثيراً ان تكونَ لدغَتي التالية قاتلةْ الى الحدِ الذي لا افيقُ بعدهُ أبداً ..! |
السحاب .. دمعة الحب الحزينة ... والمطر .. هذا أنينه ..!؟ وانا .. في صمت المدينه ..! أكتب احساسي .. واضيع .. واكتم انفاسي .. واطيع ... هالقلم لا ضاق مني ..! من يسولف هم .. عني ..؟ من يفضفض آآآه .. مني .!؟ هو كاأنه ... لا ...!!!؟ كاأني .. طفل ضايع في زحاآآآآم ... وحل .. بعيونه ظلااام ... وين .. ياعمي ..!!؟ ينآآآآم ..!!! |
أذْكُرِينِى
إنَّنِى بِالشَّوْقِ أمْضِى فَوْقَ آهَاتِ الأنِينِ أذْكُرِينِى يَاحَيَاةَ الرُّوحِ أنِّى هَاهُنَا تَرْبُو شُجُونِى واسْمَعِينِى كَمْ أُنَادِيكِ وحُزْنِى لَمْ يَزَلْ يَكْوِى حَنِينِى واحْتَوِينِي رَغْمَ بُعْدِى عَنْ ثَرَاكِ فَعَسَى أنْ تَرحَمِينِى |
. . تعآل نسولف لسحآب الريآض الشحيّحه ! عن سآبق السنيّن قبل مآنكبر وَ قبل الفرآق وَ مآحصل بينهم من حكي العشق وَ الفرح عن الحنيّن ! تعآل نسولف وَ نبكي السحآب صدقني في أهل الريآض بَ نكسب أجر ! . . |
{ مَآ ’ قِلت لِك ؟ } لَو جِيتني مرّه مطَر تلقانِي بدوٍ تنتِظرْ يستَبشرُون .. إنْ جَت مقآدِيمك تغنّي عَن حضُورك يمّهم ! مِن طُهرهم / البَرق .. في تعريفُهم يعنِي حَيآة ! و الغِيم .. صُوتـه أغنيَآت ! من غِبت عنْهم عآيشِين بهمّهم .! تفرّقوا .. صآرُوا شَتآت ! وأنتْ الوحِيد اللّي تجِي وتلمهُم ! وَ { مَآ ’ قِلت لِك ؟ } أشيَآء ( 3 ) بآقِيه مآقلِت لكْ ! إنّك مِثل حِزني .. قدَر ! وَ إنّك مِثل ليليْ .. سَهر ! وَ إنّك عُمر .. و العُمر .. مرّه بالعُمر ! و العُمر .. مرّه بالعُمر ....~ ! |
فَمَان ضلُوع ,
مَكتُوب عَلَى أَحزَانهَا اليسرَى هنَا توجد جرُوحِي لو تكرّمتِي بلَا تَنبيـش ! فَمَان دمُوع , لَا تغنِي و لَا تسمن من الذّكرَى .. و انَا اللّي مَا قدَرت أَطلَع مِن أَجوَائِي معك بِ شوِيش , فَمَان الخُوف ! , و يدِينك جنُود و أَضلعِي أَسرَى , و انَا فِينِي من الإِحبَاط مَا يَكفِي هَزِيمَة جِيـــش .. فَمَان " أَشيَاء " مَا تنقَال لِ العَالَم وَ لَا تطرَى ! قلوبــ الحب , دَمّرهَا الأَسَى و سيَاسَة التّطفِيش , |
غصصِنْ تينّ ..
وَ عصصُفـور غنّى لِ إآلحنَينْ ! بقىَ وحيِدْ يفرِدْ ججنآإحهُ للسِمآإ وَ يرجعْ لِ غصنهُ مِن جديدْ .. عـزِآه غصنهُ سَسجعْ ! وَ عـزِآه غصنهُ وَ إآلـوجعْ حتىَ آإلطيـوُرْ .. إذآ حـزِنتْ : إآصـوآتهَآ تصصِبحْ . إآنينْ . . . |
وجهك غضب..وجهك عروس
يضوي مدى.. يحرق نفوس تشبه لك الشمس الشموس و ما لمحتك ! سلام يا أحلى الأنام دربي مثل عينك ظلام تشبه لك أسراب الحمام و ما وصلتك ! (طلال الرشيد) |
تعبت اسأل عليك الناس واطمن قلبي والاحســاس وانك لو بعدت بخير عساك بخير ’ |
كل الأشياء توُحِي بالنور ولكن ظلمة في قلبِي طغت على كل ما حولي فإني لا أرى إلاّ سوآد ! ي عمري الذي يسرقني دون أن أعرف إلى أين يسِير بِي قل لي أخبرني : هل هناك سراج يطفئ هذهِ الظلمة , اشتقت للنورِ واللّه ,! |
خلَق الله الشِعر لـ تبدو أكاذيب الرِجال " أكثر عذوبَه ".. ! |
أمر من هناك !
يبكيني الرصيف .. ويشهق الشبّاك وتتعلق على عيوني .. صورّك المبعده ! ‘ أ ش و ا ك .. ! وهذا الباب ! كم غيّب " حبيب " .. ومالقى " غيّاب " ! وكم ودى ؟! ............. وكم ودى ؟! ولكن ما رحمنا و " جاب |
ليه آلجفآ .......ليه آلـ أفآ ليه أنآ مضطر أحبك بـ " آلخفـآ " و أرجع أنآ أسرق من آلليل آلدقآيق سَرْقْ . . و أسأل طيفك بـ قلقْ أبد أبد مآ يججفلْ أحلآمك أرقْ . . ؟! |
وأظل وحدي أخنق الأشواق
في صدري فينقذها الحنين وهناك آلاف من الأميال تفصل بيننا وهناك أقدار أرادت أن تفرق شملنا ثم انتهى.. ما بيننا وبقيت وحدي أجمع الذكرى خيوطا واهية |
كنت أعتقد ليس هناك أصعب من الموت مادمنا نعيش فقط اليوم علمت أنه يوجد ماهو أصعب من الموت مادمنا نعيش ..! |
وش اللي اصعب من الموووت هاااا :007:
|
كَانَت كِل رغبَة بِـ داخلِي تِصغَر ..! وَ كِنت أكبَر .. وَ وَحدِك دَاخلِي تِكبَر .. أخيرَا وَ الحدِيث المُوجَع أحيانَا هُو الإحسَاس ../~ أمَانَة خلنِي بِك غِير كُل النَاس ..! وَ رِح { مَسمًوح .." لَا تِرجَع .. وَ لا يورِق بعدَك إحسَاس .. وَ لا تمطِر *, هِيَ الذكرى وحدهَا القادرَة تبعَث حيَاة بِـ داخلِي وَ أكتِب ..! وَ أحِس إنِي مِثِل هَـ النَاس ../~ وَ أحِس إن لِـ جرُوحِي ][ قَلب ][ .. وَ أرُوح أكبَر ..! مِثِل كِل الشَجَر لمَا يتسَاقَط فِي خرِيف العُمر .. أنَا يَ سيد أوجَاعِي بدِيت .. أسقِط ..! |
نحب ..!
بس مشكلتنآ حآكمتنا الظروف ,’ يعني لآ نطق قلبي .. .............[ آبيك ]:027: رد كل الكون حولي .. ..............مآيصير !:022: |
قالوا سألتي ..عني سألتي
وأنا ما ادري ويني..ضايع ياعيني ما ادرى وش اللي ذكرك مقطع شعر في دفترك والا الكلام عن صاحبك وانت عقدتي حاجبك قلتي كلام كله كذب وليه اتصلتي..عنى سألتي؟ |
أنا لا أصدق أن هذا
الأحمر المشقوق فم: بل وردة مبتلة، حمراء، من لحم، ودم. أكمامها شفتان، خذ روحي، وعللني بشم. إن الشفاه أحبها، كم مرة قالت: نعم |
إبحث وتلقى في : زوايا شعورك حاجه عن الدنيا وأهلها تصبّرك ! وإذا غيابك صار يشبه حضورك حاول تغيب وباقي ، أحدٍ يقدرك ! :067: |
وين اريّح بالي وين
وانت لك مليون عين وما تشوف ! إن قلبي لو سلى عنّك : لقاك ! وإن عمري , لو تبي منّه : فداك ! وش وراك ؟ لاقي ٍ واحد يحبّك لو تغيب شوي عنّه فزّت ضلوعه و جاك ! |
.
. وحدك بس ... من يحس فيك |
زن من وزنك بما وزنك
وماوزنك به فزنه من جاء إليك فرح إليه ومن جفاك فصد عنه |
كل النهآيَـآآت الفرَآق ..! مَآفِي فُرَص وفي الأخييير ...! مَآفِي نهآيَآت بلقَى ............ الآ بـ { ~ خَيـَـَـَـَـآلآت القِصَص ..! |
ــ أخافُ يا أمي ألا أكُون بحجم الطُهر الذي أظنُه. |
ارقى على متن الصبر .. واتحراك وً أشربْ ! .. غيآبكْ لينً تثملْ عظآإميْ |
كان فجرا باسما في مُقلتي
يوم أشرقت من الغيب على أنست روحي إلى طلعته و اجتلت زهر الهوى غضا نديا فسقيناه ودادا و رعيناه وفاء ثم هِمْنا فيه شوقا و قطفناه لقاء |
ودي أعرف ليھ أودك؟! ليھ من الغالين أعدك؟! ليــــــھ أحاول گل مره ألفت أحساسگ وأشدگ ولا بغيت أقســﮱ وأجفــﮱ عيا قلبي لا يهدگ |
فِيْ غيآإبِكْ ..
وَ الشّتآ بـ اوّل بروده ومَآ دفِيتكْ .. مَا أخاف البَرد ! لكنّيْ أخافك ! ... تمطِر احسَآإسِكْ "وداع" ومَآ أشٌوفِكْ !! كنت اسُولف عن حضُورِكْ فِيْ غيآبكْ ..! وكنت أقطع من ورِودِيْ أمنيآإتِيْ ! هو يجيني !! ما يجيني !! لا بيجيني !! و كانت الليلَة حزيييييييييييينة !! |
وأهنيك يَ الطيور الطآيرهَ ! لآ تضآيقتي ترِفينْ " الجنآآآح " , مآ عليك مِن الظنِوُنَ الحَآيـرهْ لوُ رمَآك [ الهمَّ ] من أعنف سلآآآح , و لو جروُحك فِ ضميِرك غآيره ! مآ شكيتي من |تنآهيد الجرآح . . ‘ |
اذا شاء القدر ان لا يجمعنا وان لا نكون احباب
ابارك للقدر فقد انتصر وبقينا اغراب |
http://img10.imageshack.us/img10/5899/imageopx.jpg و اذا ضاق الكون من حولي ، و خنقتني قوانين البشر اسافر لي ، اتجول داخلي يَ صديقي .. دآخلي كل شيء مختلف انت مختلف و بيتنآ مختلف و اخوتي ايضاً ، و الاصداقاء الذين اصبحوا في عداد الغائبين موجودين داخلي اجدهم نعم ، اجد اصواتهم / إبتساماتهم :027: و كل هذا الكون مختلف مختلف تماماً يَ صديقي |
المطر .... والليلّ ......... والبرد ............. ( وأنا ) ! فاقدينك - وأنتْ تسرف فْ الغياب غاااااب صوتك . ،/ لكن طيوفك : ( هناااا ) ! فْ الحديقه ....... فْ المدينه ............. فْ الضباب |
و يلزمني - ألـف إصبع ,. لـ أحصي لك ما أفتـقده أثناء غيـابك .! |
أبحث عن مؤذن بسقيـآ الفـــرح يصـرخ وينادي في أمتعت أولئك المشاهدون الصـامتون لا أسراب الفــرح المهاجرة حيث مسـاحات اللا الوجود هنــا...!
أولم ينفـى الفــرح إلى متاهات الغياب |
جيت لك ، والبـــرد قارس وانت مستكثر دفـــآك .. إما يدفينــي : وصـــالكـ وإلا جعلي مادفيـــت |
صباحك قلب .. من مده وهو واقف على بآبكـ .. صباحك كنه [ عيونك ] .. سكوتكـ .. حكيكـ .. جنونكـ .. صبآح يثمل عتابكـ ... ولا تآبك ! صبآح يشبهكـ في كل طبعك .. ماعدآ غيـــابكـ .. صبآح يجيب لكـ آغلى آحبآبكـ ! صبآح آللي صحو يتأملون آلنور ، لَا آكثر ! صبآح النحل ، لآمنه نوى يفطر على [ آلأزهآر ] وآحتاس و بدآ يفتر من حولهآ يفتر !! صبآح الشمس ، لآجآهآ آلحنين وقربت / تحمر ! |
الساعة الآن 11:54 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
mamnoa 4.0 by DAHOM