كان الضباب يتحسس طريقه نحو الجدران
كانت أوراق الأشجارالصفراء تنزلق على درابزين سلم الهواء كانت المروحة الكهربائية تتلفت ببطء من ناحية لأخرى علها تجد ضالتها كان يسكن في حي متداخل الأزقة تضطرب فيه البوصلة |
وتنسى او تتناسى
كيف كانت في بلادي تبحث عن لون بدوية وكحل عيون حورية وعطر انثى اموية وشعر امرأة ريفية ونست او تناست أن الخنزير لا يمكن أبدا أن يصبح فرسا عربية! |
ومن الشقاوة أن تحب
ومن تحب يحب غيرك أو أن تسير لوصل من لا يشتهي للوصل سيرك أو أن تريد الخير للانسان وهو يريد ضيرك سيان ان أوليته خيرا وان أمسكت خيرك |
يُرهقني أيّار هذا كثيرًا :162: أشعر أني فارغه تماما , لا أجد ما يملؤني , ولا أجد ما يشبعني ولا أجد ما يغريني , أنا حتى لا أجدُ شيئا أكتبه في هذه اللحظه لا أشعر برغبة في أي شئ ..! لستُ أكره.. لست أحبّ ! لستُ بعيده.. ولستُ حتى قريبه.. أين أنا أصلًا؟ لا أجدني والله.. بتُّ أشعر أن لا شئ ..هو في الحقيقه أنا يتضخم بداخلي هذا الإحساس كلّ لحظه وهل سيزول ..؟! . . وماذا أفعل بـ أيّار.. ان كان في كل شئ يأتي بهِ لا يترك بي إلّا .. لا شئ ! :027: |
اعزك كثر مامرة اللايام بيني وبينك
واذا ماشفتك بعيني..غلا قلبي..نطق وينك؟اعاهدك باللي خلقني وسواك! ويعاهدك قلب اذا غبت صانك! والله ما ارخصك ولا افكر انساك! |
أتحداهم جميعاً أن يكونوا
قطرة صغرى ببحري أو يكونوا أطفئو أعمارهم مثلما أطفأت في عينيك عمري أتحداكِ أنا أن تجدي عاشق مثلي وعصراً ذهبي مثل عصري فارحلي حيث تريدين واضحكي وابكي فأنا اعرف أن لن تجدي موطن فيه تلميذٌ كصدري (نزار قباني) |
ٺصدق وآلله حنيٺ لسؤآلڪ وآهٺمآمڪ لمآ ٺسأل : وين رحٺي.. وين جيٺي ومن هو فيه آلٺقيٺي؟؟ عسى مآضآيقڪ أي شي يآ آغلى من روحي علي من لي غيرڪ يآحبيبي يهٺم ويسألني عني يردني ويآخذني مني وآلله حنيٺ لسؤآلڪ لآهٺمآمڪ ولعٺآبڪ |
قُصَاصَاتٌ مِنَ الأَورَاقِ أَمْسَى
لَهَا سِحْرٌ طَغَى بَينَ النُّفُوسِ فَحَامِلُهَا بَشُوشَ الوَجْهِ يَمْشِي وَ يَرْفَعُ رَأْسَهُ بَينَ الرُّؤُوسِ وَ فَاقِدُهَا ذَلِيلٌ لَيسَ يَقْوَى عَلَى أَمْرِ القِيَامِ أَوِ الجُلُوسِ وَ إِنْ أَبْصَرْتَهُ لَرَأَيْتَ وَجْهاً يُخِيفُ الجِنَّ مِن فَرْطِ العُبُوسِ |
وين أروح ..؟ وأيّ - منفى لك - يضيّعني وآضيع .. وين أغيب ..! وكيف أغيّب " دمعتيني وآلحنين " يَ مسآفر لآتكآبر .. أدري \ صدرك ‘ مو وسيع ,! حتى صدري مآ وسعني .. كِنت أكآبر / بسس وين [ أنت أدرآ / وأنآ أدرآ ] آلهوى مآله شفيع ,!! يآتجيني قبل آضيع , يآأجيك بـ دمعتين ,‘! |
اااهـ يالمدينه ليه منا تاخذينه؟! مادريتي انه هوانا ! وانه الطهر وسنينه وانه الدم فـ عروقي ونبضي / واحساسي / وانينه يالمدينه والله والللله ......... فاقدينه:162: |
عشرون عاما فوق درب الهوى
ولا يزال الدرب مجهولا فمرة كنت أنا قاتلا وأكثر المرات مقتولا عشرون عاما يا كتاب الهوى ولم أزل في الصفحة الأولى (نزار قباني)... |
كنا نتناول عشاءنا معاً في أحد المطاعم حينما استقبل إحدى رسائلها .. أذكر كيف وضع رأسه على طاولة الطعام وبكى بنشيج مكتوم ! فزعت من انهياره المفاجئ فسحبت منه هاتفه لتطالعني رسالتها الفارغة تماماً من اية كلمات ! سألته بدهشة : ماذا تعني بهذه الرسالة الفارغة ؟قال لي وهو يغالب دموعه المشتعلة وجعاً : حينما أشتاقها أرسل إليها برسالة فارغة .. وحينما تشتاقني ترسل لي أيضاً .. أرسلت لها قبل قليل برسالة لأنني أفتقدها بشدة .. فردت علي برسالتين فارغتين ! - وماذا تعني الرسالتان ؟ - أظن بأنها تفتقدني أكثر مما أفتقدها *
“ |
انتظرت
و الظاهر انك يا وعد ما جيت عيّا عليك الوقت و إلا يا وعد عيّيت انتظرت لكن النجمة سرت والقمر راحوا أصحاب السمر ونسمة وفا مرّت ولفّت مكان الوعد ضمّت تعتذر وانتظر |
اقسم ..........
انني لااااااااا ولن اقدر على ان احس اذا كانت الحياة خالية منك |
أوّل فضيلة عرفتها هي [ أُمّي :027:] أدركت بعدها الفضائل الأخرى ! |
يا جرح طيب
راح الحبيب و ما لنا غيره طبيب يا جرح طيب لا تنادي و لا تحن خل الحزن فينا يفوت واصرخ على كبر الزمن ما ينسمع لك صوت ! |
إن طال بي الترحال ..
كلّ المواني حبال ! تربطني بعيونك .. وشلون انا آخونك ؟ وانتي اللّي وحدك لي |
, غيمة لاتمطر ، وخيبات لاتعدّ ولاتحصى :162: |
مٍآلَـه مٍزَآجُـ ..
أرَجُعُ أقٍلَبُ دُفًآتَرَ .. أوَرَاقٍهًا تَجُرَيحً .. وَسٌطْوَرَهًآ عُتَابُـ .. مٍآلَـه مٍزَآآآآجُـ .. أنَظِرَ لَصٌوَرَــﮧ قٍدُيمٍـه / فًيهًا الَمٍلَآمٍحً تَضٍحكـ .. بُوَجُـﮧ كذِابُـ |
كل ما أريده أن تدنو الأرض أكثر، سئمت هذا السقوط الطويل أريد أن أرتطم ..! |
لجل النهار .. وحريتي
اعطيني .. لحظة اختيار وحدي وغديت أنت الزحام وحدي أبد.. وانت الكلام نورك وما غيره .. ظلام عذب الحروف .. طاغي الطيوف أبعد عن عيوني .. بااشوف لجل النهار .. وحريتي اعطيني .. لحظة اختيار ! (بدر بن عبدالمحسن) ... |
كل ماتكبر تزين وكل ماتقدم تجدد
كن نحرها من وراء بوابة الثوب يتهدد حجم ناحل خصرها في ردفها لاجيت احدد حجم نقطة نون داخل نون ماتقبل زيادة بين خصر اشتراكي وردف راس مالي ويل ويلي شيب عيني طر جيبي ويل حالي كل غض في نحرها شايف نفسه معالي |
مشتاق أشكي لصاحبي مثل أول ..!
لكن الوضع ماعاد يشبه الماضي .. صار متعكر .. أول نسولف عن الأحلام ونّطول .. والحين ( هلا ) و ( شخبارك ) وبعدهــــا نسكت ..! |
ـآجّمْل مـآفُيّ حيْـأتّي ! ـآنهـُآ ستنتـهّـي يوُمـآ مـّأ
|
ليلكم شمس..بنتصل باكر
إن لقيناكم عسى.. وان هجرتونا عسى بنغسل جْروح المسا بالمسا حنا ملّينا الصبر.. كانت الساعه عمر اقبلوا منّا العذر لكلّ شيْ آخر |
تبيه..تحت الليل وأسياط النظر والخوف تبيه..والميعاد عيا ينتظر ملهوف تبيه والساعه دهر.. مامر.. ما أرسل خبر!؟ ماملت..وظلت تحتريه كانت تعض إبهامها حيرة كانت تشب وتنطفي غِيرة كانت تموت وتحتضر كانت أبد..ما تنتظرغيرة |
مطآلبي يآأمي قليلة ..
وأشيائي التي أحبها لطيفة .. لآأعتقد أنني أطلب المحال ! أو شيئا يخدش الكرامة والقدرة الإنسانية .. كل ماأريد يستطيع تحقيقه لي الكبير والصغير .. والغني والفقير .. والعالم والجاهل .. مطالبي بحجم قلبي .. وبحجم الفرح في حياتي ! في هذا الوقت المتأخر من الألم لايليق بي أن أنظر للمطالب الأكبر شأناً ! لذا على قدر استعلاء الوجع وامتداد الفرح أخذت مقاسات مطالبي بالدقة ! جُلَّ ماأطلب ياأمي .. شيء من أمانة وبعضٌ من نقآء ! |
مشتاق ..
وأحبك حب .. كأنك آخر بنيه .. وكأني آخر العشاق! |
يا هوى .. للأسف ما لك خوي!
إرجع لماضيك واقرا في حكاوي العاشقين واكتشف كم عاشقٍ عـيّـا يعيشك مرتين راح تلاقيهم كثير .. شاعر وعبد وأمير ولا تظن اني الأخير .. مدام طبعك .......... |
بقول
في آخر الشاهي ورق وتصب لي نفسي مثل الذي في بريقك المعدن من الماء .. والورق اتنفس الفوح واستمهل البوح .. عن حالتي اسكت .. لآخر قطرةٍ في بيالتي ويقول لا نزل العرق .. من جبهتي بقول لا .. لانت أطرافي من الرحيق الدافي .. يمدي الكلام يطول .. وبقول |
أن تُحب يعني أن تُؤمن , ولكنّ الإيمان لا يوجب علينا أن نحب نحنُ نؤمن بالقدر والحزن والخيبات والرحيل والمساءات والسقوطات والتوعّكات المزاجية والفراغ المُضني وشتائمُ أمهاتنا وظفائر ذكرياتنا الخشنة ولكن كلها أمور لا نحبّها ! |
ودي اختار الليله درب
ما تعرفه ! ودي اجلس في مكان ما يذكرني بصدفه! أو وعد ودي أحكي يا حبيبي مع احد غيرك احد لجل النهار وحريتي اعطيني لحظة اختيار وحدي وغديت أنت الزحام وحدي أبد وانت الكلام نورك وما غيره ظلام ! |
* تجيني شويّ ! ابي ارتاح من حزني من اللي فيّ ! تجيني شويّ ! أبي منك تعشمني ب إنكْ ( ليّ ) تجيني شويّ ! عيوني ملت الظلما تبيك الضَيّ . تجيني شويّ ! ذبل غصنيّ ينادي وين وين الميّ !تجيني شويّ ! ترا بعدك قسم بالله " أنا مو هيّ " تجيني شويّ ! تعال وضمنيّ واسأل وانا بنسى اذا بي " شَيّ " ! |
البآرٍحه كل شيْ مغرٍيْ لـ اللقآء إلا : اللقآء البآرٍحه نصفيّ يبيْ نصفه وٍلكنْ مالقىْ إلآ . . . كثيرٍ الأسئله تثيرٍ بعض الأسئله وٍمدري وٍش الليْ بسٍ بقىْ ؟ غيرٍ السؤال ! "اللي جوآآبه من محال " وٍش آخرة هذآ الشقآ ؟ وٍش آخرة هذآ الشقآ ؟ وٍش آخرة هذآ الشقآ ؟ |
تدري وش وقَّف غيابك ؟ وقَّف غيابك [ سنيني ] ! نبض قلبي .. ليه ساكت ؟ والدموع اللي تباكت ؟ كل هذا صار فيني !! يعني معقوله تغيب وما تراجع ب القرار ؟ منظر غيابك كئيب ! واقف ب سكة قطار ! في قفص صدري ربيت كيف أحس الطير طار ؟ لا نهاري هو نهار .. وفيك أسهى ما دريت ! ومن يكلمني يقول : يا بخت من به سهيت إنت ما حسيت يمكن والغياب أكبر دليل , دايم يردد لسانك : لذَّة الشي القليل راضي قلبي في قليلك ! المهم ألمح وجودك تحترق أعصاب قلبي .. وإنت غايب ! يا برودك !!! |
[ , ] تخبرنِي : أن لا شيئ بالدنيا قادر على تفريقنا, و رغم ذلك [ لنْ نلتقي ] ! أخذني الحديث عن صوتِك و أنا أحاول طمأنت أمي بإنّني على ما يُرام الى أن صنعتُ لِنفسي | شرفةَ للصُراخ ! رغم إنّي لا أبحث عن شُرفة في هذة اللحظة بقدر حاجتي إلى ما يسُتر هذةِ الحشرجه , ستارةِ سوداء / قادرة على عزل هذا الشُعور خلفْ الشرفه . إلا أنّي لا أستطيع , فأنا عاشقة قديمة الطراز جداً , إنْ لم أتحدثَ قريباً سأُهدد بالإنفجار ! وكلانا يعلم .. بإنْ دويّ الإنفجار مزعج ! |
شدوا وثاقي
وامنعوا عني الدفاتر والسجائر وضعوا التراب على فمي فالشعر دم القلب ملح الخبز.. ما العين يكتب بالأظافر والمحاجر والخناجر |
أصْدِقاؤُنا الذين تورّطنا بِهم , وأعطيناهم الكثيرَ منّا ومن أشيائِنا , كلامِنا , صدقِنا , وراوئحنا , بلْ حتّى صارحْناهُم في أسمائِنا الذين لازالتْ ذكراهم تسرحُ بنا , ونصطدمُ بهم في أقربِ مُفترقِ ذكرى يطوينا معهم , وندفعُ لهم مشقّةَ التذكّر. عاهدونا قبل أن يرحلوا أن يكونوا بِـ -جوارنا- , ولفرطِ ما أتيناهُم صاروا لا يستطيعونَ رُؤيتنا , انقلبوا ضدّنا , كانوا يرونا في العتمة , وأصبحوا لا يستطيعونَ مُشاهدتنا حتّى في الضوء , كُنا نتسلّقُ قلوبهم كـ أطفالٍ ويبتهجونَ بنا ينامونَ على ذكرانا وتراتيلِ أصواتنا , يسمعونَ أغانينا فيهم , أماكنُهم لا زالت شاغرة بعد ذهابهم , لكنّهم .. نسوا أن يُقدمّوا لنا شيئاً واحِداً حالفونا عليه : نسوا أن يأخذوا منّا - هُم - , أو يأخذونا معهم , ويُبقونَا كما كُنّا - لوِحدنا - .. ! |
[روح نآم]..! مآتحسّ اللي أحسه لوتعيش ..2000 عآم ../ [روووح .. نآم] مالك بْ دنيآ المحبه غير .. ترديد الكلآم ..! [روووح .. نآم] أنت .. لو تجرح .. شعوري ماعلى مثلك ملآم ...! [روووح .. نآم] ..! |
\ اقسى المشاهد ..! .............. مشـهد انسان يقفي و يترك بقايا حلم .................. و انسان خلفـھ ياصاحبـي .. ........... ذبحني البرد ......................... يـــــكــــفي الى متَى و انا انتـظر فوق شرفـھ ..!!؟ لا صار شباك المواعيد ........................ مجفي ..!! قل للشوارع . . . ........ تجـمع اثنين صدفـھ .. !! \ |
الساعة الآن 12:39 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
mamnoa 4.0 by DAHOM